الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم والكاذبون على الله تعالى ، والرافضون لأئمة الهدى ،
والسالكون مسالك الغي والردى ، الذين نبذوا كتاب
الصفحه ١٨٦ : كتاب الله أو سنة
متواترة ، وقد علمنا كفر من ناظرناه من المطرفية ، فما الحجة في جميع ذلك على كفر
مقلده
الصفحه ١٨٩ : من تصرفات العمال أو إكراه الإمام لأخذ أكثر من العشر ، ولم يعلم جواز ذلك من
كتاب وسنة ، ولا من سيرة
الصفحه ١٩٤ : عليهالسلام
بعد أن صنف المنصور عليهالسلام
هذا الكتاب : إن عقيدتي عقيدتك إلا في المطرفية فليس ذلك ، وليس
الصفحه ١٩٧ : الله ، وبقي على تصرفه ، ولم
يجاهد. هل يجوز للإمام أن يقره على ذلك؟ فما الحجة عليه من كتاب أو سنة أو سير
الصفحه ٢٠٢ :
ما كان في كتاب
الله تعالى أو سنة نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ فهذا كما ترى قول ساقط لا يلتفت
الصفحه ٢٠٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كتب الكتاب يوم الخندق لعيينة بن حصن ومن تابعه من غطفان
بثلث تمر
الصفحه ٢١٣ : المقال) للأبطحي ج ٣ ص ٣٢ ، وعزاه إلى كتاب (بحار
الأنوار) ج ٢١ ص ٣٧١ ، وهو في (تهذيب المقال) ص ٣٣ ، وعزاه
الصفحه ٢٢٤ : القدرة عليه ، ما الحجة على ذلك من الكتاب والسنة أو سير الأئمة عليهمالسلام ، وما يلحق بهذا من أنا إنما
الصفحه ٢٣٧ :
كتاب الجوهرة الشفّافة
رادعة الطوّافة
تأليف
الإمام الأجل السيد الأفضل أمير المؤمنين وشحاك
الصفحه ٢٤٠ : في المغاوي ، وذلك حق اليقين ،
في أكثر العالمين ، إلا الذين استثناهم الكتاب المبين ، في قوله عز من
الصفحه ٢٤٤ : الكتابة ، فقول لا حقيقة له
؛ لأن الوجود إن رجع به إلى ما يعقل أدى إلى كون الشيء الواحد في مكانين وأكثر في
الصفحه ٣٠٠ : في كتابه تعالى : (يا مُوسى أَقْبِلْ
وَلا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الْآمِنِينَ) [القصص : ٣١] ،
فهل يصح قدم
الصفحه ٣٠١ : ذكر سبحانه في الكتاب ، فلما
جزع الوادي المقدس أحدث القديم تعالى في الشجرة كلاما أفهم به كليمه مراده
الصفحه ٣٠٦ :
نطقت به الشريعة
من الكتاب والسنة ؛ فالواجب أن ينتقل معه الكلام إلى إثبات الصانع وصفاته وما يجوز