الصفحه ٤٢٦ : بني أسد
بعمرو بن مسعود
وبالسيد الصمد
ومن كتاب (الفردوس)
لابن شيرويه الديلمي
الصفحه ٤٦٩ : بسحرهم ، فمنهم الغلاة وهم فرقة كبيرة لا تحتمل الرسالة تفصيل
ذكرهم ، وهم مراق عن الدين أعداء الكتاب وأهله
الصفحه ٦ :
أهل المصانع
والمطرفية في عصره وما ذهب إليه في شأنهم وبعض سير أهل البيت في أمثالهم.
ثانيا
: كتاب
الصفحه ٢٣ : لكانت دراسته عن المطرفية وخصومهم من أوفى
الدراسات ؛ نظرا للمصادر التي اطلع عليها ، وأهمها الكتاب المطرفي
الصفحه ٣٠ : ، وعلى رأسهم
الأخوة في مؤسسة الإمام زيد بن علي ـ عليهالسلام ـ التي تقوم بتمويل وطباعة هذا الكتاب وغيره
الصفحه ٣٦ : الحافظ المزي في (تهذيب الكمال) ١٠ / ٥ ، وفي (فقه الأشراف) ٢ / ٢٧٨ ،
والخوارزمي في كتاب (مقتل الحسين
الصفحه ٣٧ :
بمنزلة المنسوخ من
كتاب الله تعالى يجب اطراح معناه ، ومتمسكون بأديان أهل الضلالة مع ثبوت انتسابهم
الصفحه ٣٩ : يقول : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا
الصفحه ٥٧ :
ونفوا ذلك عن
الحكيم الصانع ، وقد ذكر جدنا القاسم بن إبراهيم عليهالسلام في كتاب (القتل والقتال وما
الصفحه ٥٨ : في كتاب غير هذا.
ونذكر هاهنا ما
تحتمله هذه الرسالة على وجه التنبيه على سائر الآيات ؛ فمن ذلك مما
الصفحه ٦٠ : الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِها هؤُلاءِ
فَقَدْ وَكَّلْنا
الصفحه ٧٠ : رطوبتهم عند من يرى برأي الهادي عليهالسلام.
وقد ذكر ذلك في
تصانيف عدة منها : كتاب (العمدة) وها هو اليوم
الصفحه ٧١ : (الأعلام) ٧ / ٢٧١. عن ابن الأثير
٣ / ٢٢١ ، والطبري حوادث سنة ٤٣ ه.
(٢) قال في كتاب (الأغاني)
: وكان بنو
الصفحه ٨٥ : الطبع ، وأشار إليه في كتاب (الديات)
من نفس المصدر رقم (٥١٦).
وحول الموضوع انظر في البخاري ج ٨ ص ١٨
الصفحه ١١٣ : ) [فاطر : ٤٣].
وأما ما ذكره صاحب
الكتاب ـ أيده الله ـ من مخافة اقتداء الضلال ، فلو ترك العلماء ما يقضي