الصفحه ٤١٣ : » (٢) ، والمعلوم من ذلك أن المراد بمولاها وليها والذي هو أولى الناس بها ،
والأخطل هو أحد شعراء العرب وممن لا يطعن
الصفحه ٢٦٩ : إلى إثبات الأولية للمحدث وسلبها عن القديم ، فإن عني
ما نضعه في أفكارنا من المفضل بين المحدث والقديم
الصفحه ٢٧٠ : لا
نفتقر في العلم بتقدمه إلى علم زائد على أنه لا أول لوجوده ، وكذلك لا نفتقر في
العلم بالمقدور وحدوثه
الصفحه ١٥٢ : ، وكيسان مولى عرينة ، ولعله الأول ، والأول
والثاني والثالث كلهم من الشيعة ، والأخير كان أمير حرس المختار
الصفحه ٢٠١ : الأول
، وكان سعة ورحمة ، ومثالهم مثال قوم لهم معدن من ياقوت أو جوهر وهم يستخرجون منه
، وإنما على قدر ما
الصفحه ٣١٤ :
وانتشاره أنه يكون
أقرب إلى مطاوعته ، وأبعد عن مخالفته ، خيفة من سطوته ، وطلبا لفظه وعطيته ، فلما
الصفحه ٤١١ : أهل اللغة
ومصنفي العربية قد نصّوا على أن لفظة (مولى) تفيد الأولى ، وفسروا ذلك في كتبهم من
كتاب الله
الصفحه ٢١ :
رابعا : كتابات
معاصرة
لم أقرأ الكثير من
الكتابات والأبحاث المعاصرة ، ولا أدعي الإلمام بالموضوع
الصفحه ١٠١ : سيرته عليهالسلام فما في أيدينا منها جزءا من عشرين جزءا أوله أيام ووقعات
معلومة. منها جملة ما ذكر في
الصفحه ٣٦٣ : تعالى عددهم ، وواتر مددهم
، وحصر عدوهم ، وقوى رشدهم ، وبعّد لددهم ، وكفاهم شر من عاندهم وحسدهم ، عن أفضل
الصفحه ٤١٠ :
وفيه مثله ،
بإسناده رفعه إلى جابر بن عبد الله ، بزيادة في أوله : إن الناس لما نزلوا بغدير
خم تنحوا
الصفحه ٤٢٥ : الجزية عن يد وهم صاغرون» (١) وقد تضمن هذا الخبر أنه عليهالسلام أول الناس إيمانا ، وقد تواترت به الآثار
الصفحه ٤١٨ :
نسبه ، ولأنه لا
يجوز أن تحتمل المشقة لمثل ذلك وهو معروف الشرع صلىاللهعليهوآلهوسلم وكانت المنة
الصفحه ٤٤٢ : الطبقات الأولى ، والعصور المتوسطة والمتأخرين ، إخراج
المتغلبين من الظلمة عن استحقاق الإمامة بمجرد الغلبة
الصفحه ٤٠١ :
تقدم في الأول في
معنى الإشارة ، وكان نقش خاتمه الذي تصدق : سبحان من فخري بأني له عبد.
وفي كتابه