الصفحه ٢٥٥ : أول له
وذلك من شرائط وجوب إلهيته فيما ذا فيما لم يزل (١) كأن يتعلق علمه والأعيان غير موجودة ، ولا عنده
الصفحه ٤٢٨ : يعني الراية(٣).
ورفعه بإسناده إلى
أبي هريرة وذكر الحديث من أوله كما ذكرنا إلا أنه قال : قال عمر: وما
الصفحه ٥١٥ :
مسائل سأل عنها
السلطان الحسن بن إسماعيل الذعفاني
المسألة الأولى
الجائز للإمام من بيت المال
الصفحه ٢٦٨ : ، ألا ترى أنا نعلم
بفطرة عقولنا تقدم اليوم على ما بعده ، وتقدم آخر وقت منه على أول وقت مما بعده ،
ولا
الصفحه ٢٦٧ : والقدرة مع
وجود ذاته وحياته ، فبأن يكون عدم الذات مانعا من ذلك أولى وأحرى ، وقد ثبت كونه
قادرا عالما فثبت
الصفحه ٢٩٩ : متوسط ، وبيان أنها دائرة بينهما أن يقول : لا يخلو إما أن يكون لوجود الكلام
أول أو لا يكون لوجوده أول
الصفحه ٢٧٢ : لكان غاية قد وقف عندها ما قبلها ، وكان ما فيه من الحوادث متناهيا لوقوفه
عنده ، يوضح ذلك ما نعلمه من أن
الصفحه ٣٣٧ : ، وإن كان
يدخل بعض الفصول في بعض.
الفصل
الأول : الكلام في طريق
الإمامة.
الفصل
الثاني : في الدليل على
الصفحه ٢٧١ : لكون التسلسل ممتدّا إلى الأول
، وما لا أول له مع ثبوت وجوده ، فهو قديم محض؟
الجواب
: قد بطل بما قدمنا
الصفحه ٢٩٥ :
جهلنا ، ومتى لم
نعلمه فاعلا لما ذكرنا من الأصوات والحروف لم نعلمه متكلما وإن علمنا ما علمنا ،
فثبت
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو معترف بصحة ما جاء به محمد من عند ربه. هذه حاله في
أول أمره ، ثم تبعتها [بعد ذلك] (٣) الردة
الصفحه ١٣ : هجره : الموجود من هذا الكتاب الجزء الأول والثاني وكذلك الرابع ، وقد
نشر الجزء الأول المستعرب الألماني
الصفحه ٩٥ : الإسلام ، وجعل الردة ملة منفردة من ملل الكفر فلها حكم يخصها ، بدليل أنه
قال في الأولى : تقتل مقاتلتهم
الصفحه ٣٢٣ : مِنْ إِلهٍ إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ) [المائدة : ٧٣] ،
فمن جعل لله صفات هي هو زاد على مقالة النصارى كما ترى
الصفحه ٤١٢ :
أولى بكم على ما
جاء في التفسير ، واستشهد بقول لبيد :
ففدت كلا
الفرخين تحسب أنه