الصفحه ٣٢٨ :
إيصال الضرر إليهم
من غير إشعار بأنه مستحق يؤدي إلى اعتقادهم في الله سبحانه وتعالى القبيح ، وأنه
الصفحه ٣٣٨ : .
وذهبت الحشوية ومن
رأى برأيها أن طريقها القهر والغلبة.
وذهب من [أراد] (١) طلب التفرقة بين أهل بيت النبي
الصفحه ٣٤٩ : .
انظر المصدر السابق ص ٥٠٣ ـ ٥٠٥.
(٣) الفطحية : فرقة
من الإمامية ، قالوا بإمامة عبد الله بن جعفر الأفطح
الصفحه ٣٦٤ :
كذلك ، بل يكون
المراد أنه جزء من [كذا و] (١) كذا جزء من أفعال أهل النبوة ، وهذا الذي يعقل ويستقيم
الصفحه ٤٠٨ : : «من كنت مولاه فعلي مولاه» (١).
ومن مناقب الفقيه
أبي الحسن علي بن المغازلي الواسطي الشافعي بإسناده
الصفحه ٤٤٧ :
فليقع إلى الصالح
، ولا بد للصالحين من إمام يكون هو والمفزع إليه والمرجع والكل كالمضاف إليه.
ومما
الصفحه ٩ : ، منهم وممن نسب إليهم وانتصر
لهم ، ومن خصومهم الذين ألفوا الكثير من الرسائل والكتب في الرد عليهم ـ ومنها
الصفحه ٣٣ : على كل نوع من أنواعه علما (١) ، [استودع معالم دينه الذرية العلماء] (٢) وسخر بحار شرعه بعلوم السلالة
الصفحه ٣٥ : العلم الذي أنزله الله
على الأنبياء من قبلكم في عترة نبيكم فأين يتاه بكم عن أمر تنوسخ من أصلاب أصحاب
الصفحه ٤٧ : ) [الزمر: ٣٠] ، وقال : (وَما جَعَلْنا
لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخالِدُونَ
الصفحه ٥١ :
أمه من حنيفة بن
لجيم
من بني الدؤل في
المصاص الصميم
ومثله قول
الصفحه ٧٢ :
سبانا معقل ولرب
حي
من الأحياء
ضاحية سبينا
ولا قلنا بغير
الله
الصفحه ٧٩ :
الذراري والسبايا
، وسارت الغنائم إلى القباض وقسمت ، وأقررت من الأخماس ثمانمائة رأس ، وأنفذت مع
الصفحه ٩٣ :
أشد المنع ، وولى
ذلك اليهود ، وأطلق لهم قتل من وجدوا زائرا من المسلمين ، وهذا نرويه مسندا ولا
عون
الصفحه ٩٤ :
من الكفر المعلوم
بالأدلة ، ولا يفتقر مظهرها إلى ذمة من المسلمين ولا جوار ، وسواء كانت أرض مكة
منزل