الصفحه ٣٧ :
بمنزلة المنسوخ من
كتاب الله تعالى يجب اطراح معناه ، ومتمسكون بأديان أهل الضلالة مع ثبوت انتسابهم
الصفحه ٥٠ : ، ولكننا لا نجد بدّا من مزيد بيان لضلال كثير من الأمة
وسعة جهلهم في هذه المدة. قال فيه الشاعر
الصفحه ٥٣ :
رفعه إلى جابر بن
عبد الله الأنصاري قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من أبغضنا أهل
الصفحه ٥٦ :
الشيطان فقالوا :
النفع من الباري تعالى] (١) وهو عندهم (يزدان) (٢) ، والضر من (أهرمن) ـ وهو عندهم
الصفحه ٥٨ : ذُكْراناً وَإِناثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشاءُ عَقِيماً) [الشورى : ٤٩ ، ٥٠]
، وقال سبحانه : (شَهْرُ رَمَضانَ
الصفحه ٦٢ : الإسلام أو الردة الصدقة ، فمن سلمها عدّ من المسلمين ،
ومن منعها لم يختلف الصحابة في ردته ، ولا يسأل عن
الصفحه ٧٤ :
ولا سامع فيه
مقالة قائل
ولكنني كنت امرأ
من ثقاته
أقدم في الشورى
وأهل
الصفحه ١١٧ : أن القوة والشوكة لكفار قريش لكثرتهم ، فكانت
الدار دار حرب بلا خلاف ، وإن كان من بني هاشم وأهل البيوت
الصفحه ١١٨ :
وسبهم ، وعيب
دينهم ، وكذلك المطرفية إلا بذمة أو جوار ، وربما لا يعصم ذلك من شرهم فهم أقبح
حالا من
الصفحه ٢١٧ :
والنقيب ، وكذلك
قتل يحيى بن أحمد؟
الجواب
في ذلك : إن من أظهر فساده
، واتضح لصاحب الأمر عناده
الصفحه ٢٣١ : الذي لم ينل أحد من هذه الذرية
في دولة الأموية والعباسية ما نال عليهالسلام فإن البلاد التي ملكها آل أبي
الصفحه ٢٣٢ : مسائل الأصول ، وما علم من دين
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ضرورة ، وما اجتمعت عليه الأئمة ، وما عدا ذلك
الصفحه ٢٥٧ : على الإطلاق ؛ لأن الباري عزوجل أجل المعلومات ، وليس بجملة ؛ لأن الجملة ما تركب من أشياء
فصار في حكم
الصفحه ٢٩٤ :
ما أمرنا الله به
من التوفيق ، وهدانا إليه من التحقيق ، من الارتباك في حبائل الإلحاد والملحدين
الصفحه ٣١٦ :
إلا وحي يوحى ،
هلكت أمة نوح إلا من ركب السفينة ، كذلك أمة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم إلا من تمسك