الصفحه ٦٦ :
وقد كان قيس بن
عاصم قال لما قسم الصدقة في فقراء قومه كما يفعله كثير من أهل العصر ويظنون أن
الإسلام
الصفحه ٦٩ :
وقوله : كل غريب ـ
يريد غريب الذل من صفات النساء فقلدنا عار السبي ـ إلى آخر الدهر فهذا كما ترى من
الصفحه ١٠٤ : ء منها
من هذا ، وأما أمر فدك فهو له ولولديه وهما معصومان لا يخالفان المعصوم ، وللإنسان
ترك حقه لغرض من
الصفحه ١٢٩ : بكر لتقدمه على علي فلذلك قتلهم وسباهم لا لدين ، ولا إقامة شرع ؛ وما هذا
بأعظم من كذبهم على علي
الصفحه ١٣٦ :
ولا يمكن لهم من
الاحتراز من رطوباتهم ، وهم يرون تنجيسها بشركهم (١) ؛ فأثبتوا فيهم أحكام المشركين
الصفحه ١٦٤ : كُلَّ واحِدٍ مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ) [النور : ٢] ،
وغير ذلك من الأمر بالجهاد ، وحرب المشركين ، وقتل
الصفحه ١٦٥ :
المغمور : هو
الصالح لذلك من العترة ، وإن منعه من الانتصاب خلاف الأمة.
[لا بد من إمام]
قال
الصفحه ١٨٤ :
عليهم وأخزاهم ،
وتصنيفه عليهم عندنا موجود مشهور ، وكذلك العابد من ولد الهادي عليهماالسلام يعرف
الصفحه ١٩٧ :
من حال نساء أهل
البلاد أنها لا تخالفهم ، وإن خالفت واحدة فإنما يكون نادرا ولا حكم للنادر ، فإن
علم
الصفحه ٢٠٣ : التجارات والصناعات ، وإكراه
أهل الزرايع وسائر الأموال على أخذ أكثر من الزكاة عموما من سنة النبي
الصفحه ٢٨١ : ء ، ومعلوم أن الواحد منا لا بد أن يكون
مريدا بإرادة من فعله لو لا ذلك لما تميز أمره من تهديده ولا أقسام
الصفحه ٣٢٦ :
مسألة في التكليف
ويصير ذلك بمثابة
من ألقى غيره في الماء ليحصل له عشرة آلاف دينار لا يحصل إلا
الصفحه ٣٣٥ : مال له ولم يجد
ما يقضي قضى الله سبحانه عنه يوم القيامة من أعواضه المستحق على الله تعالى ، يزيد
المؤمن
الصفحه ٤٥٠ :
فارط السيئات ،
بخلاف من لا حق له ولا مكان.
وقد كان المتقدم
على علي عليهالسلام من أعظم الناس على
الصفحه ١٢ :
تكفيرهم وسار إلى
مدع ومسور ، وحارب أهل عزان والمصنعة وهما حصنان للإمام وأجابه كثير من حمير ،
فجهز