الصفحه ٥٧ : يحل به سفك الدماء والمال) (١) وهو كثير ، وإنما نذكر منه نكتة. قال عليهالسلام بعد كلام طويل : (يحل
الصفحه ٦٨ : الشعراء
، ومن قصائده القصيدة :
ولسنا بأكفر من
عامر
ولا غطفان ولا
من أسد
الصفحه ١٠٣ : لمحمدصلىاللهعليهوآلهوسلم فضل على الجميع ، فمخالفهم كافر كمخالفه ، ومتابعهم مؤمن
كمتابعه ، ولهم من الوعد وعليهم من الوعيد
الصفحه ١١٢ : غمه وأحزنه من الفريقين ، ولا يمكن تغييره إلا بأن يأتيه
اليقين ، وهو الحق الذي وعده من نصره ، فإن
الصفحه ١٢٢ :
من غايات الكفر ،
وهو الذي حرق المصحف وقال الأبيات المشهورة :
أتوعدني بجبار
عنيد
الصفحه ١٤٥ :
حلال ، فالله
تعالى منّ على نبيه صلى الله عليه ما منّ به ، وأفاء عليه من ملك يمينه ، وجعل ذلك
تعالى
الصفحه ١٧٣ :
وهل نازعه إلا من
يعدّ نفسه في الأخيار ، أفهل كان في برهان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قصور ، وفي
الصفحه ١٨٥ : عليهالسلام له عليهم ردود عظيمة ، ظاهرة موجودة في أرض اليمن ، منتشرة
في أقطار البلاد منها : كتاب يسمى
الصفحه ١٨٩ : ]
وسألت
عن رجل من المصانع
صحيح الاعتقاد ، عارف ببطلان قول المطرفية ، وهو شاك في إمامة الإمام لشبهة عرضت
له
الصفحه ٢٠٥ :
لأخذ الزكاة
تصريحا [و] (١) كقوله تعالى : (خُذْ مِنْ
أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ
الصفحه ٢٠٦ :
هو قول من لا يعرف
حال السلف ، فتردى في مواضع التلف ، وذلك أن الصحابة رضي الله عنهم مهاجرون
وأنصار
الصفحه ٢٩٢ :
بالإمساك ، وعدم
القائل رجوع في ذلك إلى رأي من يرى أنها صفات للنفس ، وأن ما كان للنفس فهو دائم
الصفحه ٣٤٣ :
الناس بل من خيرهم
، ومن أجازها في قريش فقد أجازها في ولد الحسن والحسين ؛ إذ هم من قريش بل من
خيرهم
الصفحه ٤٤٠ : بأربعة وعشرين ألف عام ، فلما خلق الله
آدم قسم ذلك النور جزءين فجزء أنا وجزء علي» (١).
وقد ذكر من طريق
الصفحه ١٥ : .
٣ ـ فيما عدا هذين الاسمين السالفين لا يوجد للمطرفية أي مؤلف
عدا نتف من الأراجيز الشعرية وبعض القصائد التي