الصفحه ٣٢١ : في ذلك.
اعلم أن من الناس
من قال : إنه تعالى عالم بعلم ، ومنهم من نفى ذلك عن الله تعالى وقال : بل هو
الصفحه ٥٩ : بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ وَادْعُوا مَنِ
اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ
الصفحه ٦١ :
إن شاء الله تعالى
، فإذا قد تقرر أنه لم يبق فرقة من فرق الكفر إلا وقد زادوا عليها فيما به كفرت
الصفحه ١١ :
الحسين : (ليدافع
عنهم ضد ما وقع من الإمام المنصور عليهم من قبضه ما كانوا يأخذونه من أهل وقش
الصفحه ٤٠ :
أخبرونا من الذي
رحض الأرض من أدرانها ، وفقأ عين شيطانها ، وأذهب الفواسد من هجرة يحيى بن الحسين
الصفحه ٥٢ :
حكمهم بلا خلاف في
ذلك ، وإن ردّتهم بوجوه كثيرة أقوال أهل الفرق الثلاث من أهل الردة داخلة في بعض
الصفحه ٦٠ : ) [محمد : ٢٤] ، وقال سبحانه : (أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ
الصفحه ٨٦ : ءة السلمي (١) ولم ينكر عليه أحد من الصحابة ، وكتب إلى عماله : لا ينزل
أحد من أهل الردة على حكم أحد منكم ولا
الصفحه ٩٢ :
ذكره أن من أظهر
شيئا من الكفر ودان به وتغلب عليه بحيث لا يقدر أحد من المسلمين على منعه ، بل
يمنع
الصفحه ١٣٥ : مثل بين الفعلين
، فقد جمع بين الذاتين ، وخرج إلى الشك والشرك بالله ، وبرئ من التوحيد والإيمان ،
وحكمه
الصفحه ١٣٨ :
وينهض بأعبائها ،
إلا من ملكه الله سبحانه أزمة الأمر ، وجعل إليه العقوبة والزجر ، وقد كان رسول
الله
الصفحه ١٤٢ :
دون أن تكون من
الله تعالى اختصهم بها كما قال تعالى : (يَخْتَصُّ
بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ [وَاللهُ
الصفحه ١٦١ :
أمن النصارى
واليهود وهم
من أمة التوحيد
في أزل (٢)
وقال دعبل بن علي
الخزاعي
الصفحه ٢٠٩ : الصدقة أو الوالي إذا وصل قرية لو امتنع من ضيفته أهلها لاستقبحوا ذلك ،
واستوحشوا منه ، ونفرت قلوبهم عنه
الصفحه ٤٤٥ :
جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ) [الحج : ٧٨] ،
ووجه