الصفحه ٢٨٩ : جواد ، ومنعم ، ورازق ، إذا كان رازقا في الحال منعما جائدا ، فإن وصف الباري
بالمعنى الأول صاغ ذلك لما
الصفحه ٥١١ :
كتاب الجوهرة
الشفافة
المسألة الأولى هل
العالم والعلم حقيقتان أم حقيقة واحدة
الصفحه ١٨٣ :
أحدثه شيخ من رءوس
ضلالتهم يقال له : أبو الغوازي (١) ، وكان من أهل قاعة (٢) في البون ، وأنكر عليه
الصفحه ٤٦ :
البلاد إذ غنمناها الله تعالى.
ولما دخلوا في
الباب الذي خرجوا منه طلبوا سكنى بلادهم فقال أبو بكر : ليست
الصفحه ٤٧٣ :
ذكر ما يتعلق بهذه
السورة الشريفة دون غيرها من الرد عليهم ، والتحقيق بالصدق لما ذكرنا ، قال سبحانه
الصفحه ١٦٨ : ] ،
فعمهم بالفعل ، والعاقر قدار بن سالف ومصدع بن سليم في نفر يسير معينين لم يتجاوز
أحد من أهل العلم فيهم
الصفحه ٤٧١ :
والحيوانات والموت
والحياة عن الله سبحانه ، إلا أن منهم من يقول : هي فعله بما ذكرنا من فطرة ، أو
الصفحه ٢١٥ : الأبصار ، وتبلغ القلوب
الحناجر ، فما بعنا شيئا من الوصايا ، ولا خطر لنا في بال ، ولا يخطر إن شاء الله
الصفحه ٣٧١ :
وقال قائل ثالث :
إنه يقدر على الجميع ولا مانع منه ، فيجوز إحداث أجزاء في الحال وإضافة أجزاء إلى
الصفحه ٣٧٦ :
ومعلوم لمن تأمل
أن المصلحة لبيت المال في مخالطته.
ومنها أنك تعلم
أنما به سنة تمر إلا ويحصل من
الصفحه ٢١٠ :
يضطاف أحد الخصمين
دون صاحبه ، بل يساوي بينهما في كل حال من قول وفعال ، ويستوي فيه المنصوب وغير
الصفحه ٣٢٧ :
الجواب
عن ذلك : إن الله تعالى [بعدله]
(١) وحكمته لم يمكّن أحدا من المكلفين من الإضرار بالغير إلا
الصفحه ١٠٧ : الناس ، وأوهموهم أنهم من جملة الإسلام ، بل أوهموا الخلق أنهم
متبعون لأهل البيت عليهمالسلام ، واعتزلوا
الصفحه ١٤٩ : في قتلهم الأموي والعباسي ، قتل منهم فيهما
ثلاثمائة ونيف وثلاثين نفسا من أعيانهم وفضلائهم
فليس
الصفحه ٢١٨ : ، وسجن شبام ، وأخذ دوابهم ، وسلاحهم ، وقاطبة
من أموالهم فرقه في المسلمين ؛ هذا وهم في نهاية الأمن