الصفحه ٣٧٧ :
المسألة الثالثة [إكراه
الإمام لأحد على شيء من الأعمال]
قال
أيده الله : هل يجوز للإمام أن
يكره
الصفحه ٣٩٤ :
الكريم ، فهو شفاء
كل سقيم ، والدواء من الداء العقيم ، والصراط المستقيم.
أما ما يتعلق
بالصحاح فهي
الصفحه ٤٣٦ :
على العرب بقربها
منه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وكان أهله أولى بذلك.
وعلي عليهالسلام بإجماع
الصفحه ١٧ : ).
وفي المتحف
البريطاني رسالة باسم (الهاشمة لأنوف الضلال من مذاهب المطرفية الجهال) (خ) رقم
٣٨٢٨ من ورقة
الصفحه ٩٦ : ، سواء كان كافرا أي كفر كان فحكمه حكمهم ، وشوكته شوكتهم ، ونجعل
الحكم للأعم الأكثر كما في نظائره من
الصفحه ١٨٢ :
المعاشرون ضرورة من اعتقادهم خلاف ما أظهروه في هذه المدة بألسنتهم أم لا؟.
فقد ضربنا لدحضهم
لدرن كفرهم بما
الصفحه ٢٧٥ :
نظائره ، ولا يلزم إذا كان مريدا بإرادة محدثة كما بينا ما ذكره من التثنية وإثبات
قديمين ، لأنا أثبتنا
الصفحه ٣٣١ :
التأويل فنحن أولى
به منهم لكوننا أهله ، فنحن نقول : ثواب الدنيا هو الذكر الجميل ، وثواب الآخرة هو
الصفحه ٣٠٧ : يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم
حميد ، وحقيقة ما ذكر منهما في كتابه سبحانه ـ أعني عن
الصفحه ٤٤٣ : الإمام زيد يقول : سمعت سيد الهاشميين ، وكان من الموالين لآل
البيت عليهمالسلام
خرج مع الإمام إبراهيم بن
الصفحه ٤٥٤ :
بالذرية الزكية ،
والعترة المرضية ، إذ ذلك من مرادنا ، وأصل اعتقادنا ، تأكيدا لما تقدم مما نصبنا
الصفحه ٢٢١ : ، فما عسى أن يفعل فيمن هذا قوله ، وما يرى السائل أن يتوجه
عليه من الحكم النبوي صلوات الله على صاحبه
الصفحه ٢٥٨ : المعلوم على ما هو به مسلم ؛ لكن القديم ليس بجملة
فيعلم كله أو بعضه ؛ لأن ذلك من لوازم الحدوث ؛ فلا يجوز أن
الصفحه ١٨١ : دابرها ، وبت أواصرها ، وألحق أولها أواخرها ، قد جعلت بغض الذرية الطاهرة
لها بضاعة ، ورفض الأئمة الهادية
الصفحه ٥١٤ : عليها............................................ ٣٤٨
تناقض من يرى
إمامة أمير المؤمنين وتصويب من خالفه