الصفحه ٢٩٣ : يخرجه تعالى عن كونه فاعلا ؛ لأن من حق الفاعل أن يمكنه قبل فعله أن يفعل وأن
لا يفعل ، وبذلك ينفصل عن
الصفحه ٣٧٨ : تعرض الحاجة إليه في غرضه ، فإن بدت حاجة
كانت أولى ، وقد بيع في أوقات وعلم من شاهد إلى أين صارت أثمانه
الصفحه ٤٧٥ : وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) [البقرة : ٢٤٥] ،
وقال تعالى في اختصاصه بفضله من يشاء من عباده في هذه السورة الشريفة
الصفحه ٥ : :
فهذا هو الجزء
الثاني من المجموع المنصوري الشامل لعدد من مؤلفات الإمام المنصور بالله عبد الله
بن حمزة
الصفحه ٢٦٢ : باطل بما قدمنا من أنه قادر لذاته فلا يقف كونه قادرا على أمر ؛ لاستحالة ذلك
بما ذكرنا ؛ وإن أراد بالأمر
الصفحه ٢٩٦ : بالصدق ، فأما الذي يدل
على الأول وهو أنه عليهالسلام كان يدين بذلك ويخبر به فالعلم به ضروري لكل من يتبع
الصفحه ٣٠٥ :
كان مستوليا على
غيره أنه إذا قدر على العرش وملكه مع عظمه فبأن يقدر على ما دونه أولى وأحرى.
ويكون
الصفحه ٣٥٢ : ،
وأخرجوها من بيتها وأرادوا تحريق بيتها وقتل بعلها ، وكان تقدمهم أول خلاف جرى في
الإسلام وهو سبب قتل أهل
الصفحه ٤٢٧ :
الصغار بعينه
لا أم لي إن كان
ذاك ولا أب
ومنها قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٣٩ :
الْقَصَصُ
الْحَقُّ وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ) [آل
الصفحه ٤٨٨ :
الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي)
٥
٤١٤
(وَالسَّلامُ
عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ
الصفحه ١٠٢ :
ولما غدروا فيه عليهالسلام كان نهاية أمر القتال عمن بقي من عسكره ، والتخلص بأنفسهم
ونفسه ، فأي
الصفحه ١٥٥ : حب
آل محمد
أروح وأغدو
خائفا أترقب
خفضت لهم مني
جناح مودة
الصفحه ٣٤٢ : ، والفضل ، والشجاعة ، والسخاء ، والقوة على تدبير
الأمر ؛ أما الذي يدل على الأول فإجماع الأمة على جوازها
الصفحه ٣٧٢ : ؛ لأنه في حكم الباقي قبل القسمة على ملك الأول ، والواجب
على ولي الأيتام إخراج الزكاة من مالهم عند وجوبها