الصفحه ١٢٦ :
الإسلام دينا ،
ولا يمكن أحد إلا يباهت دعوى شيء من ذلك ؛ وقد ذكرنا قصتهم في (الرسالة الهادية
الصفحه ١٣٢ : ] (٤) هذه الأرض بعد أن أفاءها الله علينا. وقال لأصحابه : إن
الأرض كافرة. فأخرجها من الحكم الأول ولم ينكر
الصفحه ٢٥٦ :
التضايف ومثلناه
بالقدرة ، وأكدناه بذكر ما علمنا من الحساب ، والعقاب ، والجنة ، والنار ، وأيضا
فإنا
الصفحه ٣٠٤ : ٧٤ ه ، وهو أول أمير مات بالبصرة.
انظر (معجم رجال الاعتبار وسلوة
العارفين) ، ومنه (الأعلام) ٢ / ٥٥
الصفحه ٣١٣ : نقضي أنه ما فعل شيئا منها على ذلك الوجه إلا
لغرض يخصه ، وإن لم نعرف ذلك الغرض فالباري سبحانه أولى
الصفحه ٤١٧ :
أن يكون مختصا
بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم منها ، وما لا يصح اختصاصه به ، وما يجوز أن يوجبه
الصفحه ٤٦٤ : الشيعة في ذلك بأسانيدها لطال الشرح ، ولكنا نريد
الوفاء بما شرطنا في أول الكتاب ، وهل بعد هذا رحمك الله من
الصفحه ٤٦٥ :
وأيد ذلك لنا
رسوله بأنهم المرادون ، وأوجبت علينا محبتهم في كتابه الكريم في أول حم ، وفسره
لنا نبيه
الصفحه ٤٣ : بعض ما نريد من قوتنا لكان أولى.
فقال : والله لو منعوني عناقا
__________________
(١) في
الصفحه ٧٦ :
منّا ، فإن أقرب الناس منّا وأبعدهم في الحق سواء عندنا ؛ فحفظوا الكتاب وأروه من
يجوز عليه ناموسهم من
الصفحه ١٠٩ : بذلك ممن وصلنا منهم من
الصالحين ، ولم تجر طرائق أهل العلم بأن يتحكم السائل في الدليل ويقول : اجعله
موضع
الصفحه ١١٤ :
الخروج فإنها في
ذمة السلطان ؛ وهذا أظهر من أن يخفى أو يمكن إنكاره ، فما قرعهم من ذلك إلا ظهور
دولة
الصفحه ١١٩ :
، ومهبط وحي الله ، وأول بيت وضع في أرض الله ، وأسست على التقوى ، وكل نبي انتقم
الله قومه هاجر إليها وعبد
الصفحه ٢٦٤ : الفعل من جملته دلالة كونه قادرا صح أن
القول بوجوده في الأول يرفع العلم بكونه قادرا ، وقد دللنا فيما تقدم
الصفحه ٢٩١ : ، وقد بينا في المسألة الأولى أن إطلاق هذه الصفة ـ أعني صفة المنعم والجواد
ـ قد يفيد من يقدر على ذلك أو