الصفحه ٢٠٠ :
لتركتك حيث لقيتك. فضحك النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأطعم عمرو بن فلان طعمة معلومة من زبيب وحبوب من
الصفحه ٢٠٨ : أتباعهم من أولادهم
سلام الله عليهم وشيعتهم رضي الله عنهم في ذلك ، ومعلوم أن دار الحرب لا يتوجه
فيها هذا
الصفحه ٢٢٦ :
سنة ، فلما ظهر
شقيهم المسمى بالمشرقي تجمعوا.
وحكي عن بعضهم أنه
قال : لما خرجوا من (عوشة) كفرهم
الصفحه ٢٨٨ : يمكنه مما يحسن أعطاه لم يعطه ، والكريم عندهم من ذكرنا ، فوصفنا
للباري سبحانه بذلك أولى وأحرى لعلمنا أنه
الصفحه ٣٤ : تفسيره ٢٢ / ٨ ،
والحسكاني في (شواهد التنزيل) ٢ / من ٥٥ إلى ٧٩ طبعة أولى ، كما أخرجه محمد بن
سليمان الكوفي
الصفحه ٤٩ :
ثعلبة بن يربوع بن
ثعلبة بن الدول (١) بن حليفة بن نجيم أم محمد بن الحنفية عليهالسلام كانت من سبي
الصفحه ١٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من حاربني في المرة الأولى وحارب ذريتي في
المرة الأخرى فهو من شيعة الدجال» والمعلوم لأهل
الصفحه ١٣٤ :
الكلام منه كما
خرج من المخلوقين ؛ فكفروا بالله العظيم (١) ، فأطلق كلمة الكفر من غير تقييد فلا بد
الصفحه ٢٤٠ :
العقول نورا ،
ويرد الطرف خاسئا حسيرا ، كسرت من طرفها ، وطامنت من أنفها ، وقبضت من كفها ،
وسلمت
الصفحه ٤٦٩ :
أخذت بالوثيقة ،
وتجوز على الحقيقة ؛ وما يلحق بباب الزيدية في أول الرسالة أنهم ثلاث فرق : بترية
الصفحه ١٢٨ :
ولو قيل للإمام
الأول : لا بد أن تحتج على قولك من قول الإمام الذي تقدمك لما التزم ذلك ، ولا
العلم
الصفحه ١٦٩ : : لا غنى عن رميك ، وقد خرج هذا الخارجي فاخرج
معنا لحربه ، فإذا فرغنا من حربه رددنا يدك إلى حالها الأولى
الصفحه ٢٤٣ :
من هاهنا نبتدئ
الجواب ، ومن الله نستمد الصواب :
المسألة الأولى [هل
العالم والعلم حقيقتان أم
الصفحه ٣٨٦ :
علي بن الحسين ،
وقال : يا أعرابي ، ما بالمدينة أكذب من زيد يريد رجلا كذّابا بالمدينة كان يبيع
الصفحه ١١٣ :
الإمكان ، والكافرون بذلك أولى عند أهل العلم ، ولو لا قدرتنا ما أمضينا من
الأحكام ما أمضينا ، وسائر ما ذكر