الصفحه ٢٢ : أبي الرجال ، والمستطاب ليحيى بن
الحسين ، وكان من الإنصاف أن يعود الأستاذ أحمد الشامي في عرضه لقضية
الصفحه ٤٤ :
مما أعطوا رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم [لقاتلتهم عليه] (١). ولا خلاف نعلمه بين أحد [من
الصفحه ٣٠١ : المسامحة ، وهو أن يكون الباري تعالى عن ذلك غائبا
بخطابه بغير موجود ، وإلا فيلزمهم ما هو أعظم من ذلك عند
الصفحه ٤٨٤ : الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ)
٧
٣٧
(وَما
الصفحه ١٧٢ : رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ
وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ
مِنْهُمْ
الصفحه ٣٦٨ :
فيها الاعتماد من فعل الباري واليبوسة مضاد الرطوبة ، والحرارة تضاد البرودة ، فما
طرأ على ضده أبطله ، ولو
الصفحه ٤٤٨ :
فقد رأيت أيدك
الله ما تضمن هذا الخبر من وجوب المبايعة لهم ، والانقياد لأمرهم ، والتمسك بهم ،
فإذا
الصفحه ١٢٧ : ذراريهم ، وضربوا عليهم السهام ،
وأخرج منهم الخمس.
قال : والأصل في
ذلك ما اتفقت الصحابة عليه من قتال أهل
الصفحه ٤٦١ : (١).
ومن (صحيح مسلم)
بإسناده موضعه من الجزء الخامس قال : وسئل في أوله رفعه إلى ابن عباس في تفسير
الآية قال
الصفحه ٢٤٩ : الذي به وصف بأنه عالم ، وهي قائمة
بذات سواه؟
الجواب
: صحة هذا السؤال
ينبني على صحة السؤال الأول
الصفحه ٢٢٧ :
مرة أخرى ، فسأله
أن يعفو عنه فقال : «لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ، والله لا مسحت عارضيك في أندية
الصفحه ٤٩٩ : الأولى وحارب ذريتي في المرة الأخرى.............................. ١٧٠
من خير ذي يمن
الصفحه ٤٧٢ : أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ وَلا تَشْتَرُوا بِآياتِي
ثَمَناً قَلِيلاً وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ) [البقرة : ٤١] ،
فقد
الصفحه ٨٧ : ـ صلىاللهعليهوسلم وعلى الطيبين من آله ـ وساروا مع كل إمام قائم من يوم ظهور
بدعتهم بأنهم يأتونه في أول ظهوره فيبايعوه
الصفحه ١٤٣ : والارتياب ، لا الكفر ؛ لأنه خاطبهم بلفظ الإيمان في أول
الآية ، والكتاب الكريم محروس من التناقض ، ومسارعتهم