الصفحه ١٧٧ : فيها كاف شاف ،
ومن الله نستمد التوفيق والعون بالله ، وصلى الله على محمد وآله وسلامه.
تمت الرسالة
الصفحه ١٩١ : من مذهبه ومذهبهم ضرورة يحمل الكافة على العلم بكذبه وانقطاع سببه ، ولأن
المعلوم من حال الشقي أنه بنى
الصفحه ٢٠٤ : العقلاء
والمسلمين كافة ، وهذه الأموال المأخوذة من المسلمين دون ما أراد أخذه خاتم
النبيين
الصفحه ٢١٥ : من أنفسهم إلا بحبل من الله وحبل من الناس بذمة أو
جوار كما نعلمه منهم ، ويعلمه كافة من عرفهم.
فأما
الصفحه ٢١٩ : فقتلهم بعد الأسر ، وهذه براهين ظاهرة بعضها كاف في
هذا الباب لذوي العقول والألباب.
[حاتم بن دعفان
الصفحه ٢٤٩ : ، والجواب عنه على نحو الجواب عن الأول ، فلا وجه
لتطويل الكلام بما قدمنا ذكره ، وما سبق كاف لمن نظر بعين
الصفحه ٢٨٩ : ببطلان ذلك ، وبطلان ما أدى إليه.
هذا القدر من
الكلام في هذه المسألة كاف لمن أنصف نفسه ، وملك عقله
الصفحه ٣١٨ : تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) [هود : ٨٨].
والسلام على كافة
إخوان الوفاء ، وخلان الصفاء ورحمة الله وبركاته
الصفحه ٣٣٩ : ء
على الكافة كما أثبتها لنفسه ولرسوله عليهالسلام وهي ملك التصرف فيهم والرئاسة عليهم ، كما يقال : هذا
الصفحه ٣٥٧ : ء فنقول : إنا نوالي أولياءك من كانوا وأينما كانوا ، ونعادي أعداءك
أينما كانوا وكيفما كانوا ، وذلك كاف في
الصفحه ٣٩٢ : ).
ـ محمد بن إدريس بن عباس بن عثمان
الشافعي ، الهاشمي ، القرشي ، وإليه تنسب الشافعية كافة ، مولده بغزة سنة
الصفحه ٤١٧ : به الكافة ولم يكن ضامنا جرائرهم ، ومستحقا مواريثهم.
(٣) الحديث : أخرجه
عبد الرزاق الصنعاني برقم
الصفحه ٤١٨ : .
وأما ضمان الجريرة
فالخطاب وقع إلى الكافة ولا جرائر لهم ولا هو أيضا يستحق مواريثهم.
وأما الناصر وابن
الصفحه ٤٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «مثل علي في هذه الأمة مثل الوالد» (٣) فهذه إشارة قوية إلى وجوب إمامته على الكافة ؛ إذ هو
بمنزلة
الصفحه ٤٣٧ : ينبغي للأمة أن تخرج من أدخله الله ورسوله وميزه على الكافة من خلاصة
أصحابه رضي الله عنهم.
ومن (مناقب