الصفحه ٤٨٨ :
سُؤْلَكَ يا مُوسى)
٣٦
٣٤٠
(مِنْها
خَلَقْناكُمْ)
٥٥
٣٧٠
الأنبيا
الصفحه ١٨٨ : » (١) فقال : الولد للعاهر ولا يضره عهره ، فكفر بذلك وبأشياء
أخر ، ولكن هذا كاف في هذا الباب وأوضح لأولي
الصفحه ٢٩٩ : تعالى ولو ادعاها مدع لجاز قتله عند الكافة
من المسلمين وكان ذلك ردة ؛ لأنه (٣) رد ما علم من دين محمد
الصفحه ٣٤٧ : كافة الأحوال، والسلام عليكم
وكافة الإخوان بواحتكم.
مسألة [قول الإمام
حجة]
قول الإمام حجة
على جميع
الصفحه ٣٨٤ : منها : كتاب (الأذان بحي على خير العمل) وكتاب (أسماء
الرواة التابعين عن الإمام زيد) وكتاب (الجامع الكافي
الصفحه ٣٩٥ : تَحْكُمُونَ) [يونس : ٣٥] ، وقد
علم الكافة أن عليا عليهالسلام كان المفزع ، وعليه معول الصحابة رضي الله عنهم
الصفحه ٤٢ : أن أسلمت أسد وغطفان كافة ، ووفد على عمر فبايعه في
المدينة ، وخرج إلى العراق فحسن بلاؤه في الفتوح
الصفحه ٦١ : كافة من خالطهم من المسلمين ، وإذا قد تقررت هذه الجملة
فلنرجع إلى ما كنا بصدده من ذكر الفرقة المرتدة
الصفحه ٨٦ : أيضا في المسترشد لمحمد بن جرير الطبري ص ٣٤.
(٢) قال الكليني في (الكافي)
ج ٨ ص ٧١ : إن الملوك الأربعة
الصفحه ٨٧ : الله تعالى ولاية عامة على كافة الأمة في النفوس
والأموال والذي إليه النظر في المصالح والحمل عليها بالطوع
الصفحه ٨٨ : تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ
أُنِيبُ) [هود : ٨٨] ،
والحمد لله رب العالمين ، والسلام على كافة من بلغه كتابنا هذا من
الصفحه ٩٦ : إشارة كافية ، لمن
له معرفة وافية ، فكانت ردة الرجل وامرأته عنده عليهالسلام ردة من يرتد من المسلمين سوا
الصفحه ١٦٢ : (١)
فهذا رحمك الله
بيان مقالتك ، والكافة من الإخوان قبلك ، أردنا الكشف والإيضاح لأحوال الأمة
الظالمة
الصفحه ١٦٣ :
من يهلك في أمره
بعد إزاحة العلة بحالة تحصل على سبيل الجملة أو التفصيل ، وكل واحد من الأمرين كاف
في
الصفحه ١٦٤ :
للأئمة ، فلا بد من إمام بأدلة نصوص الكتاب وبالإجماع ، وبعض ذلك كاف في صحة
الاستدلال.
[مدعو الإمامة في