الصفحه ٣٢٦ :
مسألة في التكليف
ويصير ذلك بمثابة
من ألقى غيره في الماء ليحصل له عشرة آلاف دينار لا يحصل إلا
الصفحه ٣٣٥ : مال له ولم يجد
ما يقضي قضى الله سبحانه عنه يوم القيامة من أعواضه المستحق على الله تعالى ، يزيد
المؤمن
الصفحه ٤٠٦ :
وبإسناده إلى
بريدة الأسلمي ، قال : غزوت مع علي عليهالسلام أرض اليمن فرأيت منه جفوة ، فلمّا قدمت
الصفحه ٤١١ :
كتابا ، وطرقه من
مائة وخمس طرق (١) ، ولا شك في بلوغه حدّ التواتر وحصول العلم به ولم نعلم
خلافا لمن
الصفحه ٤١٥ :
وهذه الأقسام
التسعة بعد الأولى إذا تؤمل المعنى فيها وجد راجعا إلى معنى الأولى ومأخوذ منه ؛
لأن
الصفحه ٤٦٠ :
فلم يبق إلا
التنزه من أسباب المعاصي وأنواعها وإلا خرجت الآية عن الفائدة ولا يجوز ذلك في
كلام
الصفحه ٤٦٧ : أن معاوية
خال المسلمين الذي تهافتوا في حبه وجعلوا الخؤولة عاصمة من عذاب الله سبحانه ، ولم
يجعلوا
الصفحه ٤٦٩ : تقرر عندك
هذا الباب فاعلم أن الشيعة قد دخل فيها من ليس منها بسبيل ، وهم الذين بغضوا إلى
الأمة أتباع آل
الصفحه ١٢ :
تكفيرهم وسار إلى
مدع ومسور ، وحارب أهل عزان والمصنعة وهما حصنان للإمام وأجابه كثير من حمير ،
فجهز
الصفحه ٢١ :
رابعا : كتابات
معاصرة
لم أقرأ الكثير من
الكتابات والأبحاث المعاصرة ، ولا أدعي الإلمام بالموضوع
الصفحه ٣٧ :
بمنزلة المنسوخ من
كتاب الله تعالى يجب اطراح معناه ، ومتمسكون بأديان أهل الضلالة مع ثبوت انتسابهم
الصفحه ٥٠ : ، ولكننا لا نجد بدّا من مزيد بيان لضلال كثير من الأمة
وسعة جهلهم في هذه المدة. قال فيه الشاعر
الصفحه ٥٦ :
الشيطان فقالوا :
النفع من الباري تعالى] (١) وهو عندهم (يزدان) (٢) ، والضر من (أهرمن) ـ وهو عندهم
الصفحه ٥٨ : ذُكْراناً وَإِناثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشاءُ عَقِيماً) [الشورى : ٤٩ ، ٥٠]
، وقال سبحانه : (شَهْرُ رَمَضانَ
الصفحه ٦٢ : الإسلام أو الردة الصدقة ، فمن سلمها عدّ من المسلمين ،
ومن منعها لم يختلف الصحابة في ردته ، ولا يسأل عن