الصفحه ١٥ : .
٣ ـ فيما عدا هذين الاسمين السالفين لا يوجد للمطرفية أي مؤلف
عدا نتف من الأراجيز الشعرية وبعض القصائد التي
الصفحه ٦٦ :
وقد كان قيس بن
عاصم قال لما قسم الصدقة في فقراء قومه كما يفعله كثير من أهل العصر ويظنون أن
الإسلام
الصفحه ٦٩ :
وقوله : كل غريب ـ
يريد غريب الذل من صفات النساء فقلدنا عار السبي ـ إلى آخر الدهر فهذا كما ترى من
الصفحه ١٠٤ : ء منها
من هذا ، وأما أمر فدك فهو له ولولديه وهما معصومان لا يخالفان المعصوم ، وللإنسان
ترك حقه لغرض من
الصفحه ١٢٩ : بكر لتقدمه على علي فلذلك قتلهم وسباهم لا لدين ، ولا إقامة شرع ؛ وما هذا
بأعظم من كذبهم على علي
الصفحه ١٣٤ :
الكلام منه كما
خرج من المخلوقين ؛ فكفروا بالله العظيم (١) ، فأطلق كلمة الكفر من غير تقييد فلا بد
الصفحه ١٦٤ : كُلَّ واحِدٍ مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ) [النور : ٢] ،
وغير ذلك من الأمر بالجهاد ، وحرب المشركين ، وقتل
الصفحه ١٦٥ :
المغمور : هو
الصالح لذلك من العترة ، وإن منعه من الانتصاب خلاف الأمة.
[لا بد من إمام]
قال
الصفحه ١٨٤ :
عليهم وأخزاهم ،
وتصنيفه عليهم عندنا موجود مشهور ، وكذلك العابد من ولد الهادي عليهماالسلام يعرف
الصفحه ١٩٣ : أَلِيماً ، الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ
الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ
الصفحه ١٩٥ : : «أما ظاهر أمرك فكان علينا» (١) فلم يعذرهم بالفداء ، ولا خلصهم بالمن ، وهم الذين نزل
فيهم قوله تعالى
الصفحه ١٩٧ :
من حال نساء أهل
البلاد أنها لا تخالفهم ، وإن خالفت واحدة فإنما يكون نادرا ولا حكم للنادر ، فإن
علم
الصفحه ٢٠٣ : التجارات والصناعات ، وإكراه
أهل الزرايع وسائر الأموال على أخذ أكثر من الزكاة عموما من سنة النبي
الصفحه ٢٤٠ :
العقول نورا ،
ويرد الطرف خاسئا حسيرا ، كسرت من طرفها ، وطامنت من أنفها ، وقبضت من كفها ،
وسلمت
الصفحه ٢٨١ : ء ، ومعلوم أن الواحد منا لا بد أن يكون
مريدا بإرادة من فعله لو لا ذلك لما تميز أمره من تهديده ولا أقسام