الصفحه ١٤٥ :
حلال ، فالله
تعالى منّ على نبيه صلى الله عليه ما منّ به ، وأفاء عليه من ملك يمينه ، وجعل ذلك
تعالى
الصفحه ١٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حديثا رفعه إلى جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنه
أنه قال : «من أبغضنا أهل البيت حشره الله يوم
الصفحه ١٧٣ :
وهل نازعه إلا من
يعدّ نفسه في الأخيار ، أفهل كان في برهان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قصور ، وفي
الصفحه ١٨٥ : عليهالسلام له عليهم ردود عظيمة ، ظاهرة موجودة في أرض اليمن ، منتشرة
في أقطار البلاد منها : كتاب يسمى
الصفحه ١٩٢ : ، لما استوعب من الوديعة
وادعى [من] (٢) الإمامة ، قال : ولم يعلم منه خلاف ما أظهر ؛ وقد قدمنا أن
المعلوم
الصفحه ٢٠٥ :
لأخذ الزكاة
تصريحا [و] (١) كقوله تعالى : (خُذْ مِنْ
أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ
الصفحه ٢٠٦ :
هو قول من لا يعرف
حال السلف ، فتردى في مواضع التلف ، وذلك أن الصحابة رضي الله عنهم مهاجرون
وأنصار
الصفحه ٢٩٢ :
بالإمساك ، وعدم
القائل رجوع في ذلك إلى رأي من يرى أنها صفات للنفس ، وأن ما كان للنفس فهو دائم
الصفحه ٣٤٠ :
أنفسهم لا أمر لهم
معي ومن كنت مولاه أولى به من نفسه لا أمر له معي فعلي مولاه أولى به من نفسه لا
الصفحه ٣٤٣ :
الناس بل من خيرهم
، ومن أجازها في قريش فقد أجازها في ولد الحسن والحسين ؛ إذ هم من قريش بل من
خيرهم
الصفحه ٣٤٧ :
لا نحكم على من
أخطأ بالتقصير في الأدلة التي هذه حالها بكفر ولا فسق ؛ لأن الكفر والفسق لا
يثبتان
الصفحه ٣٦٠ :
الثواب مثل ثواب
أربعة من الملائكة ، وأربعة من الأنبياء صلوات الله عليهم مع أنه قد ثبت أن ثواب
الصفحه ٤١٩ : ، فكان الخبر وصية في آخر العمل لا يصح نسخها
، ويجب امتثالها ، فرحم الله من نظر بعين فكره ، وتوسم بمقتضى
الصفحه ٤٤٠ : بأربعة وعشرين ألف عام ، فلما خلق الله
آدم قسم ذلك النور جزءين فجزء أنا وجزء علي» (١).
وقد ذكر من طريق
الصفحه ٤٩٨ :
لا تخل الأرض من
حجة....................................................... ١٦٤
لا يدخل الجنة إلا