الصفحه ٣٠٠ :
المسألة الحادية
والأربعون [هل يلزم من قدم كلام الله قدم من كلمهم]
قال
تولى الله هدايته : ما ورد
الصفحه ٣١٤ :
وانتشاره أنه يكون
أقرب إلى مطاوعته ، وأبعد عن مخالفته ، خيفة من سطوته ، وطلبا لفظه وعطيته ، فلما
الصفحه ٤٠٢ :
وجهه ، وقال : يا
أيها الناس ، من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فأنا جندب بن جنادة البدري ، أبو
ذر
الصفحه ٤٠٥ :
الأولى يرفعه إلى
زيد بن أرقم (١) ، وقريبا منه رفعه بإسناده إلى ابن إسحاق ، قال : سمعت عمر
الحديث
الصفحه ٤١٦ : في الدار التي
وقفها على أنها الدار التي قررهم على معرفتها [ووصفها] وكذلك لو قال مثل ذلك في
عبد من
الصفحه ٤٤٥ :
جَعَلَ
عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ) [الحج : ٧٨] ،
ووجه
الصفحه ٣٤ :
أنه قال : «مثل
أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها هلك» (١) فكما أن أمة نوح
الصفحه ٤٢ :
خبان (١) ، المستشري أمره في اليمن استشراء النار في الحطب ، حتى
ملك من قعر عدن إلى حلي (٢) ، ومن
الصفحه ٤٩ :
ثعلبة بن يربوع بن
ثعلبة بن الدول (١) بن حليفة بن نجيم أم محمد بن الحنفية عليهالسلام كانت من سبي
الصفحه ٥٧ : يحل به سفك الدماء والمال) (١) وهو كثير ، وإنما نذكر منه نكتة. قال عليهالسلام بعد كلام طويل : (يحل
الصفحه ٦٨ : الشعراء
، ومن قصائده القصيدة :
ولسنا بأكفر من
عامر
ولا غطفان ولا
من أسد
الصفحه ٧١ : بن قيس
الرياحي قال في (الأعلام) : من بني يربوع ، قائد من الشجعان ، الأجواد ، أدرك عصر
النبوة ، وأوفده
الصفحه ١٠٣ : لمحمدصلىاللهعليهوآلهوسلم فضل على الجميع ، فمخالفهم كافر كمخالفه ، ومتابعهم مؤمن
كمتابعه ، ولهم من الوعد وعليهم من الوعيد
الصفحه ١١٢ : غمه وأحزنه من الفريقين ، ولا يمكن تغييره إلا بأن يأتيه
اليقين ، وهو الحق الذي وعده من نصره ، فإن
الصفحه ١٢٢ :
من غايات الكفر ،
وهو الذي حرق المصحف وقال الأبيات المشهورة :
أتوعدني بجبار
عنيد