الصفحه ٨٦ : ءة السلمي (١) ولم ينكر عليه أحد من الصحابة ، وكتب إلى عماله : لا ينزل
أحد من أهل الردة على حكم أحد منكم ولا
الصفحه ١٣٥ : مثل بين الفعلين
، فقد جمع بين الذاتين ، وخرج إلى الشك والشرك بالله ، وبرئ من التوحيد والإيمان ،
وحكمه
الصفحه ١٣٨ :
وينهض بأعبائها ،
إلا من ملكه الله سبحانه أزمة الأمر ، وجعل إليه العقوبة والزجر ، وقد كان رسول
الله
الصفحه ١٤٢ :
دون أن تكون من
الله تعالى اختصهم بها كما قال تعالى : (يَخْتَصُّ
بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ [وَاللهُ
الصفحه ١٤٣ :
لازبا ، ولا يكون البراء والولاء إلا بإظهار الأحكام على كل واحد من الفريقين بما
حكم الله تعالى عند التمكن
الصفحه ١٦١ :
أمن النصارى
واليهود وهم
من أمة التوحيد
في أزل (٢)
وقال دعبل بن علي
الخزاعي
الصفحه ١٦٧ : ، ومات بغصته ، وهؤلاء
أبناؤه يقتلون ، وبالدماء يخضبون. قال فقام رجل من أوساط الناس فقال : نحمد الله
بما
الصفحه ١٨٧ :
وروينا عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من أحب عمل قوم شرك معهم في عملهم» (١).
وأما محسن
الصفحه ١٩١ : غير الزكاة ، والسلف هو استقراض
الزكاة من أربابها قبل حلول وقتها ، كما فعل النبي
الصفحه ٢٠٠ :
لتركتك حيث لقيتك. فضحك النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأطعم عمرو بن فلان طعمة معلومة من زبيب وحبوب من
الصفحه ٢٠٨ : أتباعهم من أولادهم
سلام الله عليهم وشيعتهم رضي الله عنهم في ذلك ، ومعلوم أن دار الحرب لا يتوجه
فيها هذا
الصفحه ٢٠٩ : الصدقة أو الوالي إذا وصل قرية لو امتنع من ضيفته أهلها لاستقبحوا ذلك ،
واستوحشوا منه ، ونفرت قلوبهم عنه
الصفحه ٢٢٦ :
سنة ، فلما ظهر
شقيهم المسمى بالمشرقي تجمعوا.
وحكي عن بعضهم أنه
قال : لما خرجوا من (عوشة) كفرهم
الصفحه ٢٨٨ : المجيد.
وقوله : بأنه
سبحانه جواد إذا راجع إلى التحقيق ، صفة من صفات الفعل وقد تستعمل ويراد بها
الصفحه ٢٩٥ :
جهلنا ، ومتى لم
نعلمه فاعلا لما ذكرنا من الأصوات والحروف لم نعلمه متكلما وإن علمنا ما علمنا ،
فثبت