الصفحه ٢٠١ :
على ما في أيديهم
من الممالك ، كأسعد بن أبي يعفر (١) ، وأحمد بن محمد الضحاك (٢) وغيرهما من الرؤسا
الصفحه ٢١٨ : ، وسجن شبام ، وأخذ دوابهم ، وسلاحهم ، وقاطبة
من أموالهم فرقه في المسلمين ؛ هذا وهم في نهاية الأمن
الصفحه ٣٢١ : في ذلك.
اعلم أن من الناس
من قال : إنه تعالى عالم بعلم ، ومنهم من نفى ذلك عن الله تعالى وقال : بل هو
الصفحه ٤٧٢ : رأيت امتنان الحكيم سبحانه على خلقه بما منحهم من الأرزاق ، وهيّأ لهم من
الأرزاق ، وأخرج من الثمرات
الصفحه ٥٩ : بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ وَادْعُوا مَنِ
اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ
الصفحه ٦١ :
إن شاء الله تعالى
، فإذا قد تقرر أنه لم يبق فرقة من فرق الكفر إلا وقد زادوا عليها فيما به كفرت
الصفحه ١٥٠ :
وقتلوا من قدروا
عليه من الذرية ، وما فعل القوم الضلالة عن كلالة ؛ وكيف ذلك وإمامهم معاوية بن
صخر
الصفحه ١٦٣ :
من يهلك في أمره
بعد إزاحة العلة بحالة تحصل على سبيل الجملة أو التفصيل ، وكل واحد من الأمرين كاف
في
الصفحه ٢٣٤ : ،
هل صح ذلك بشهادة أو غيرها من الطريق الموصلة إلى العلم حتى حل سبيهم ، وكذلك
الصلاة في مسجد قلحاح
الصفحه ٣٨٧ :
عشر ألفا قيل :
إنهم في الجامع ، وكان صائح بني أمية قد انتشر في البلد بين أقطارها : برئت الذمة
من
الصفحه ٤٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بثوب بسط على شجرة من الشمس فقال النبي : «أو لستم تعلمون
، أو لستم تشهدون أني أولى بكل مؤمن من نفسه
الصفحه ١١ :
الحسين : (ليدافع
عنهم ضد ما وقع من الإمام المنصور عليهم من قبضه ما كانوا يأخذونه من أهل وقش
الصفحه ٤٠ :
أخبرونا من الذي
رحض الأرض من أدرانها ، وفقأ عين شيطانها ، وأذهب الفواسد من هجرة يحيى بن الحسين
الصفحه ٥٢ :
حكمهم بلا خلاف في
ذلك ، وإن ردّتهم بوجوه كثيرة أقوال أهل الفرق الثلاث من أهل الردة داخلة في بعض
الصفحه ٦٠ : ) [محمد : ٢٤] ، وقال سبحانه : (أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ