الصفحه ٢٥٢ :
أما الدليل على
الأصل الأول وهو أنه عالم فلأن الفعل المحكم قد صح منه ، والفعل المحكم لا يصح إلا
من
الصفحه ٤٧١ :
والحيوانات والموت
والحياة عن الله سبحانه ، إلا أن منهم من يقول : هي فعله بما ذكرنا من فطرة ، أو
الصفحه ١٥٢ :
نجية الفزاري (١) ، وعبد الله بن وائل التيمي (٢) ، في عصابة وافرة من عيون التابعين رضوان الله عليهم
الصفحه ٢١٥ : الأبصار ، وتبلغ القلوب
الحناجر ، فما بعنا شيئا من الوصايا ، ولا خطر لنا في بال ، ولا يخطر إن شاء الله
الصفحه ٣٧١ :
وقال قائل ثالث :
إنه يقدر على الجميع ولا مانع منه ، فيجوز إحداث أجزاء في الحال وإضافة أجزاء إلى
الصفحه ٣٧٦ :
ومعلوم لمن تأمل
أن المصلحة لبيت المال في مخالطته.
ومنها أنك تعلم
أنما به سنة تمر إلا ويحصل من
الصفحه ١٩٠ :
للناس] (١) على [تسليم] (٢) أكثر من الزكاة ، فهلا شك في متابعته للشقي المشرقي لهذه
الغلة ، والمعلوم
الصفحه ٢١٠ :
يضطاف أحد الخصمين
دون صاحبه ، بل يساوي بينهما في كل حال من قول وفعال ، ويستوي فيه المنصوب وغير
الصفحه ٢٢٧ :
مرة أخرى ، فسأله
أن يعفو عنه فقال : «لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ، والله لا مسحت عارضيك في أندية
الصفحه ٣٢٧ :
الجواب
عن ذلك : إن الله تعالى [بعدله]
(١) وحكمته لم يمكّن أحدا من المكلفين من الإضرار بالغير إلا
الصفحه ٤٩٥ : ...................................... ٤٥٤
أتعلمون أني أولى
بالمؤمنين من أنفسهم........................................... ٤٠٤
الأعمال
الصفحه ٤٩٩ :
من أحب أن يستمسك
بالقضيب الياقوت الأحمر................................. ٤٥٢
من أحب أن ينظر
إلى
الصفحه ١٠٧ : الناس ، وأوهموهم أنهم من جملة الإسلام ، بل أوهموا الخلق أنهم
متبعون لأهل البيت عليهمالسلام ، واعتزلوا
الصفحه ١١٦ :
وأما الردة
بالنقصان فكردة (البدعية) (١) فرقة تدعي الإسلام ، ولها أقاويل ردية منها : أن المفروض
من
الصفحه ١٤٩ : في قتلهم الأموي والعباسي ، قتل منهم فيهما
ثلاثمائة ونيف وثلاثين نفسا من أعيانهم وفضلائهم
فليس