الصفحه ٣٤١ : .
وهذه جمل متى وقف
عليها من له عهد بالاستدلال أمكنه تفصيلها ، والله الموفق للصواب.
وأما إمامة الحسن
الصفحه ٣٤٩ : .
انظر المصدر السابق ص ٥٠٣ ـ ٥٠٥.
(٣) الفطحية : فرقة
من الإمامية ، قالوا بإمامة عبد الله بن جعفر الأفطح
الصفحه ٣٥٣ : أفضلهم بعد علي عليهالسلام لما تظاهر فيهم من الأدلة عن الله سبحانه وتعالى وعن رسول
الله
الصفحه ٣٦٣ : تعالى عددهم ، وواتر مددهم
، وحصر عدوهم ، وقوى رشدهم ، وبعّد لددهم ، وكفاهم شر من عاندهم وحسدهم ، عن أفضل
الصفحه ٣٦٤ :
كذلك ، بل يكون
المراد أنه جزء من [كذا و] (١) كذا جزء من أفعال أهل النبوة ، وهذا الذي يعقل ويستقيم
الصفحه ٣٨٦ :
علي بن الحسين ،
وقال : يا أعرابي ، ما بالمدينة أكذب من زيد يريد رجلا كذّابا بالمدينة كان يبيع
الصفحه ٤٠٨ : : «من كنت مولاه فعلي مولاه» (١).
ومن مناقب الفقيه
أبي الحسن علي بن المغازلي الواسطي الشافعي بإسناده
الصفحه ٤٢٠ :
من أوله بإسناده
إلى يزيد بن حباب قال : انطلقت أنا وحسين بن سيرة وعمر بن مسلم إلى زيد بن أرقم
الصفحه ٤٤٧ :
فليقع إلى الصالح
، ولا بد للصالحين من إمام يكون هو والمفزع إليه والمرجع والكل كالمضاف إليه.
ومما
الصفحه ٩ : ، منهم وممن نسب إليهم وانتصر
لهم ، ومن خصومهم الذين ألفوا الكثير من الرسائل والكتب في الرد عليهم ـ ومنها
الصفحه ١٩ :
١٣ ـ القاضي عبد الله بن زيد بن أحمد بن أبي الخير المذحجي العنسي
المتوفى سنة ٦٦٧ ه ، له من
الصفحه ٣٣ : على كل نوع من أنواعه علما (١) ، [استودع معالم دينه الذرية العلماء] (٢) وسخر بحار شرعه بعلوم السلالة
الصفحه ٣٥ : العلم الذي أنزله الله
على الأنبياء من قبلكم في عترة نبيكم فأين يتاه بكم عن أمر تنوسخ من أصلاب أصحاب
الصفحه ٤٧ : ) [الزمر: ٣٠] ، وقال : (وَما جَعَلْنا
لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخالِدُونَ
الصفحه ٥١ :
أمه من حنيفة بن
لجيم
من بني الدؤل في
المصاص الصميم
ومثله قول