الصفحه ٦٤ :
عنه الأنصار
وقالوا : لم يعهد إلينا أبو بكر أمرا بعد فراغنا من القوم ، ولا بد من انتظار
رأيه. قال
الصفحه ٧٤ :
ولا سامع فيه
مقالة قائل
ولكنني كنت امرأ
من ثقاته
أقدم في الشورى
وأهل
الصفحه ١١٧ : أن القوة والشوكة لكفار قريش لكثرتهم ، فكانت
الدار دار حرب بلا خلاف ، وإن كان من بني هاشم وأهل البيوت
الصفحه ١١٨ :
وسبهم ، وعيب
دينهم ، وكذلك المطرفية إلا بذمة أو جوار ، وربما لا يعصم ذلك من شرهم فهم أقبح
حالا من
الصفحه ١٢٨ :
ولو قيل للإمام
الأول : لا بد أن تحتج على قولك من قول الإمام الذي تقدمك لما التزم ذلك ، ولا
العلم
الصفحه ١٦٩ : فيه
، ومثلهم بسفينة نوح وما تخلف عنها إلا الكافرون بالإجماع والنص ، وكذلك المتأخر
عنهم من هذه الأمة
الصفحه ٢١٧ :
والنقيب ، وكذلك
قتل يحيى بن أحمد؟
الجواب
في ذلك : إن من أظهر فساده
، واتضح لصاحب الأمر عناده
الصفحه ٢٣١ : الذي لم ينل أحد من هذه الذرية
في دولة الأموية والعباسية ما نال عليهالسلام فإن البلاد التي ملكها آل أبي
الصفحه ٢٣٢ : مسائل الأصول ، وما علم من دين
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ضرورة ، وما اجتمعت عليه الأئمة ، وما عدا ذلك
الصفحه ٢٤٣ :
من هاهنا نبتدئ
الجواب ، ومن الله نستمد الصواب :
المسألة الأولى [هل
العالم والعلم حقيقتان أم
الصفحه ٢٥٧ : على الإطلاق ؛ لأن الباري عزوجل أجل المعلومات ، وليس بجملة ؛ لأن الجملة ما تركب من أشياء
فصار في حكم
الصفحه ٢٩٤ :
ما أمرنا الله به
من التوفيق ، وهدانا إليه من التحقيق ، من الارتباك في حبائل الإلحاد والملحدين
الصفحه ٢٩٩ : سبحانه من حيث الإنشاء ، فلذلك
قلنا [هو] (١) كلام الله دون غيره ألا ترى أنا لو سمعنا صبيا ينشد :
(قفا
الصفحه ٣٢٨ :
إيصال الضرر إليهم
من غير إشعار بأنه مستحق يؤدي إلى اعتقادهم في الله سبحانه وتعالى القبيح ، وأنه
الصفحه ٣٣٨ : .
وذهبت الحشوية ومن
رأى برأيها أن طريقها القهر والغلبة.
وذهب من [أراد] (١) طلب التفرقة بين أهل بيت النبي