الصفحه ٩٦ : إشارة كافية ، لمن
له معرفة وافية ، فكانت ردة الرجل وامرأته عنده عليهالسلام ردة من يرتد من المسلمين سوا
الصفحه ١٦٢ : (١)
فهذا رحمك الله
بيان مقالتك ، والكافة من الإخوان قبلك ، أردنا الكشف والإيضاح لأحوال الأمة
الظالمة
الصفحه ١٦٣ :
من يهلك في أمره
بعد إزاحة العلة بحالة تحصل على سبيل الجملة أو التفصيل ، وكل واحد من الأمرين كاف
في
الصفحه ١٦٤ :
للأئمة ، فلا بد من إمام بأدلة نصوص الكتاب وبالإجماع ، وبعض ذلك كاف في صحة
الاستدلال.
[مدعو الإمامة في
الصفحه ١٧٧ : فيها كاف شاف ،
ومن الله نستمد التوفيق والعون بالله ، وصلى الله على محمد وآله وسلامه.
تمت الرسالة
الصفحه ١٨٢ : الكافة مخالفتهم لأئمة الهدى الطاهرين سلام الله عليهم أجمعين.
[ابتداء أمر المطرفية وموقف الآل منهم
الصفحه ١٩١ : من مذهبه ومذهبهم ضرورة يحمل الكافة على العلم بكذبه وانقطاع سببه ، ولأن
المعلوم من حال الشقي أنه بنى
الصفحه ٢٠٤ : العقلاء
والمسلمين كافة ، وهذه الأموال المأخوذة من المسلمين دون ما أراد أخذه خاتم
النبيين
الصفحه ٢١٥ : من أنفسهم إلا بحبل من الله وحبل من الناس بذمة أو
جوار كما نعلمه منهم ، ويعلمه كافة من عرفهم.
فأما
الصفحه ٢١٩ : فقتلهم بعد الأسر ، وهذه براهين ظاهرة بعضها كاف في
هذا الباب لذوي العقول والألباب.
[حاتم بن دعفان
الصفحه ٢٤٩ : ، والجواب عنه على نحو الجواب عن الأول ، فلا وجه
لتطويل الكلام بما قدمنا ذكره ، وما سبق كاف لمن نظر بعين
الصفحه ٢٨٩ : ببطلان ذلك ، وبطلان ما أدى إليه.
هذا القدر من
الكلام في هذه المسألة كاف لمن أنصف نفسه ، وملك عقله
الصفحه ٣١٨ : تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) [هود : ٨٨].
والسلام على كافة
إخوان الوفاء ، وخلان الصفاء ورحمة الله وبركاته
الصفحه ٣٣٩ : ء
على الكافة كما أثبتها لنفسه ولرسوله عليهالسلام وهي ملك التصرف فيهم والرئاسة عليهم ، كما يقال : هذا
الصفحه ٣٥٧ : ء فنقول : إنا نوالي أولياءك من كانوا وأينما كانوا ، ونعادي أعداءك
أينما كانوا وكيفما كانوا ، وذلك كاف في