الصفحه ١٦ : بن برية : المتوفى بعد سنة ٤٧٦ ه ، له كتاب (الرد على
المطرفية) يوجد باسم (كتاب فيه تنبيه وتذكرة لأهل
الصفحه ٤٠ : ، بعد توالي الأعصار ، ومرور
الدهور. فهل من ركب الأخطار ، في نفي هذه الأوزار ، يرضى بارتكاب ما حكوه من
الصفحه ٤٨ : : تتحقق الردة بإجراء
كلمة الكفر على اللسان بعد وجود الإسلام ، كما تتحقق بإنكار ما علم من الدين
بالضرورة
الصفحه ٥٧ : يحل به سفك الدماء والمال) (١) وهو كثير ، وإنما نذكر منه نكتة. قال عليهالسلام بعد كلام طويل : (يحل
الصفحه ٥٩ : اللهِ ثُمَّ
يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) [البقرة : ٧٥].
وأما أنه محدث
الصفحه ٨٠ : إلى أبي بكر ، وقسموا
الأربعة الأخماس في جيش المسلمين ، فلما اطمأنت بالأشعث الدار بعد تمصير الكوفة
الصفحه ٨٦ :
المتمردين على
الله ـ عزوجل ـ المخالفين في الدين بعد إظهار التمسك به.
وكذلك حرق أبو بكر
الفجا
الصفحه ٩١ : ، وصلى
الله على محمد المبعوث من جرثومة الشرف العال ، المتجلي بمكارم الخلال ، وعلى آله
خير آل.
أما بعد
الصفحه ١١٢ : : لعله محمد بن زيد بن إسماعيل بن الحسن العلوي الحسني صاحب طبرستان
والديلم ، ولي الإمرة بعد وفاة أخيه
الصفحه ١١٣ : إلا بعد
لحوقنا برب العالمين ، يستقبحون ما استحسنوا من الطعن ، ويستحسنون ما استقبحوا من
الأعمال ، فإن
الصفحه ١٢٥ : منعهم الصدقة عامين : عام صفين والعام الذي بعده ، وذلك لوجدهم على علي عليهالسلام لما نفاهم من نسب قريش
الصفحه ١٣٣ : دار حرب [وردة] فلما دخلت العرب كرها في
الباب الذي خرجت منه بعد نفاذ أحكام الله تعالى فيها بالقتل
الصفحه ١٣٤ : العدل والتوحيد) (٢) بعد مضي نصف الكتاب أو نحوه: فأول ما نذكره من ذلك معرفة
الله عزوجل وهي عقلية منقسمة
الصفحه ١٣٩ : بعد (٤) ذلك التشبيه والجبر ؛ لأن المجور هو من يضيف إلى الله
تعالى الجور
الصفحه ١٤١ : التنزيل جملة ، وأنكرته ، فزادت على
من كذب التنزيل بعد الإقرار به ، ففي أمثال العرب (ويلا أهون (٢) من ويلين