الصفحه ٤٧٢ : ، والرياح والغمام ، والنبات والثمار ، والزروع
والأنهار ، والحيوانات ومنافعها ، والأرزاق وأجناسها من منته على
الصفحه ٣٣ : بن العباس رحمهالله وإلى غيره ، يرفعه إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه سئل : من قرابتك الذين
الصفحه ٥٤ : النبوة فعل النبي ، وأن الله تعالى ما خص أنبياءه بالنبوة ولا فضلهم بالرسالة ،
بل هم المختارون لذلك
الصفحه ٧٥ : عليهم وصلى الله على النبي وآله ـ. وهذا
رأينا فيهم لم نكتمه من أول وهلة ولا خفنا إذا ظهر مقت أهل المعرفة
الصفحه ٨٣ : من دين النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ضرورة ، ولو كان شيئا واحدا من ألوف كثيرة قد اعترف
بجميعها إلا
الصفحه ٨٧ : نبيه ، فأنتم تجيئون إلى من لا يملك إلا دراعته فتلزموه شاة يذبحها
لضيفانكم ولم يرد عن رسول الله
الصفحه ٩٨ : إنكار شيء مما علم ضرورة من دين
نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم لا يجوز أن تسمى دار كفر.
فأما إذا ذكر صفات
الصفحه ١١١ : الجلاد ، غضبا لما نزل بصاحبهم أو يخاف مع ذلك
على نفسه منهم لما روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه
الصفحه ١١٤ : ، وعنّفوا لأجله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وقالوا : (إِنَّ هذا لَشَيْءٌ
عَجِيبٌ) [هود : ٧٢] ، و (إِنَّ
الصفحه ١١٥ : الذي تقرر من دين النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى أفنتهم سيوف الحق وسبيت ذراريهم.
[ردة المطرفية
الصفحه ١١٧ : ،
فتسلح المطعم وأهل بيته وخرج بهم حتى أتوا المسجد ، فأرسل من يدعو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
للدخول
الصفحه ١٦٤ : إمام ، ولا تخل الأرض من الحجة طرفة عين.
وقد روينا عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من مات ليس
الصفحه ١٨٦ : ] ،
ولم يقبل عذرهم.
وأما كفر محبه فقد
روينا عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «المرء مع من أحب
الصفحه ١٨٩ : خطأ مورد
الشبهة أولو الألباب ، أفليس عمال النبي والوصي صلوات الله عليهما وعلى الطيبين من
آلهما حدثت
الصفحه ١٩١ : غير الزكاة ، والسلف هو استقراض
الزكاة من أربابها قبل حلول وقتها ، كما فعل النبي