الصفحه ٧٦ : بأنكم إن تماديتم في مشايعة
القوم ، وأظهرنا الله عليكم إنا نسفك دماءكم ، ونسبي ذراريكم وإن قربت أنسابكم
الصفحه ١٠٣ : مثلما لأمته. فهل يتوسع لنا أن نقول
بأنا نستعظم أن نطلق على من يشهد أن لا إله إلا الله وأن موسى وعيسى
الصفحه ١٧٠ :
وروى الإمام الأجل
المتوكل على الله ـ عزوجل ـ أحمد بن سليمان بن الهادي إلى الحقعليهالسلام عن النبي
الصفحه ٢٠٢ :
ما كان في كتاب
الله تعالى أو سنة نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ فهذا كما ترى قول ساقط لا يلتفت
الصفحه ٢١٠ : يأذن في ذلك ، والدليل عليه أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أذن لمعاذ في قبول الهدية ، وقد قال
الصفحه ٢٣٣ : : بكتاب الله تعالى. قال : فإن لم تجد؟ قال : فبسنة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : فإن لم تجد؟ قال
الصفحه ٣٥٤ : من خالف عليا
عليهالسلام وولديه ـ سلام الله عليهما ـ فلا شك في فسقهم ، ويتعدى
الحال إلى تكفير بعضهم
الصفحه ٤٠٠ :
وهو راكع ، فأخبر السائل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقرأ علينا رسول اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٠٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بغدير خم نادى الناس ، فاجتمعوا ، فأخذ بيد علي ـ صلى الله
عليهما ـ قال
الصفحه ٤٣٠ : ، فقال : أتخلف عن رسول الله فخرج
علي فلحق بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فلما كان مساء تلك الليلة التي
الصفحه ٤٣١ :
وهو عنه راض ،
وقال لعلي : «أنت مني وأنا منك» (١).
ورفعه بإسناده إلى
سهل بن سعد أن رسول الله
الصفحه ٤٣٥ : ذلك من ملتمس ، وقد نطق القرآن بلفظ المحبة ، فقال تعالى : (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الَّذِينَ
يُقاتِلُونَ
الصفحه ٤٦١ : ، قال : حدثنا شعبة ، عن عبد
الملك بن ميسرة ، عن طاوس ، عن ابن عباس رضي الله عنه أنه سئل عن قوله تعالى
الصفحه ٤٦٨ :
بأسيافهم قدما
لتكون كلمة الله هي العليا وقدح الدين المعلى ، فطابق أبو فراس (١) معنى حالهم في
الصفحه ٤٧٥ :
حِسابٍ) [البقرة : ٢١٢] ،
وفيها قوله تعالى في القبض والبسط : (وَاللهُ يَقْبِضُ
وَيَبْصُطُ