الصفحه ٣٠٦ : فعلى هذا [هما] (٢) متماثلان.
وأما قوله : أو
متماثلان من وجه ومختلفان من وجه ، فهذا سؤال لا وجه له على
الصفحه ٣٥٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا شك في صلاحهما على عهده.
وأما تعبدنا في حق
الولاء والبرا
الصفحه ٣٦٠ :
الثواب مثل ثواب
أربعة من الملائكة ، وأربعة من الأنبياء صلوات الله عليهم مع أنه قد ثبت أن ثواب
الصفحه ٤٧٣ : بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ
الثَّمَراتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ قالَ
الصفحه ٢٤٠ : قائل : (وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ
وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ
الصفحه ٢٥٥ : في الباري أن يطلق عليه لفظ المحل ، ولا معناه ؛ وإن أراد بحقيقة علمه ما
يغنيه بالمعلوم ، فقد بيّنا
الصفحه ٢٧١ : أعراض فيبطل ما ذكره وصح ما قلنا.
المسألة الثانية
والعشرون [هل الفضل حادث أم قديم؟]
قال
تولى الله
الصفحه ٦٨ :
على ما أراد وما
لم يرد
خرجنا إليه من
أموالنا
ونصف السبي ونصف
العدد
الصفحه ١٠٧ :
قال الإمام
المتوكل على الله أحمد بن سليمان عليهالسلام فأما سائر أهل البيت عليهمالسلام ومن يعتزى
الصفحه ٢١٧ : ، جاز قتله ، وتنكيله ، وتذليله ، وقد قال الله تعالى :
(لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ
الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ
الصفحه ٣٣٨ : .
وذهبت الحشوية ومن
رأى برأيها أن طريقها القهر والغلبة.
وذهب من [أراد] (١) طلب التفرقة بين أهل بيت النبي
الصفحه ٤٧٠ : العناصر والكل باطل.
ومن قولهم أنهم
ينفون عن الله سبحانه إرادة حوادث العالم وربما أضافوها إليه لأنه خلق
الصفحه ١٠٠ : الكفر ولأهلها شوكة تمنعهم ممن أراد إجراء أحكام الكافرين عليهم ، فذلك تكون
دارهم دار حرب ، وهذا قولنا
الصفحه ٢٥٧ : غايته التي هي موضوعة له ، والباري
يتعالى عن ذلك.
وقوله : وفهمك
المعلوم ، يلزم منه إما فهمك الجملة أو
الصفحه ٢٨٧ : ؟
الجواب
: هذه الصفة التي هي
كونه جوادا ثابتة له عزوجل أزلا وأبدا ، على معنى أنه لا منعم على الحقيقة فيما