الصفحه ١٥٨ :
إليه ، ووسطه بالسيف ، وترك في كل ناحية منه جزءا ، وصلب الكرخي العابد على باب
العامة ولما أراد الحج حلق
الصفحه ٤٢٥ :
إلا الله وأنك
محمدا رسول الله. فقال : يا جابر كلمة يحتجزون بها ألّا تسفك دماؤهم وأموالهم فإن
يعطوا
الصفحه ٥٤ : النبوة فعل النبي ، وأن الله تعالى ما خص أنبياءه بالنبوة ولا فضلهم بالرسالة ،
بل هم المختارون لذلك
الصفحه ١٩٩ : الإسلام ، وإمام في الحلال والحرام ، ومن لا
يتمارى في فضله. ولما أراد عمر التوسيع في الحرم الشريف اشترى دور
الصفحه ٤١٨ : مراده منها ما بقي منها مما
هو واجب له على العباد ، ويصح أن يوجبه لمن أراد ، ولم يبق كما ترى غير قسمين
الصفحه ١٢٨ :
رأيت رد كلام محمد بن عبد الله عليهالسلام إلى ما أراد المسترشد أن يمنعنا منه ؛ لأنه احتج بما فعله
الصفحه ٨٥ :
كثيرة إلا في
المرتدين ، فالردة كفر وتمرد ، فلما جمعت النوعين غلظ فيها الحكم ، ولهذا فإن رسول
الله
الصفحه ٨٨ : تذكرون ذرية رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على منبر ، وتعدون فعلكم دينا وطاعة وفعل الإمام ظلما
ومعصية
الصفحه ٢٠٦ : منة من الله تعالى على عباده
ليقتدي به المؤمنون ، ويتأسى به الصالحون ؛ وإلا فلو أراد أن يسأل
الصفحه ٢٥١ :
لما قدمنا ، وإن
أراد ما هو المفهوم من التصور ؛ لأنه إذا أطلق سبق إلى فهم السامع أن الإنسان قد
ظن
الصفحه ٣٠٥ : بيت من بيوت الله ليقضي فريضة من فرائض الله [فهلك]
فيما بينه وبين ذلك ، ورجل قام في جوف الليل بعد ما
الصفحه ٧٩ : وأعداده (١) ليكون غرضا يقصده من أراد معرفة تلك الأحوال ، وليعلم صحة
ذلك من كانت له بسطة في علم الآثار
الصفحه ١٤٥ :
حلال ، فالله
تعالى منّ على نبيه صلى الله عليه ما منّ به ، وأفاء عليه من ملك يمينه ، وجعل ذلك
تعالى
الصفحه ٢١٢ : والإرادة
وسائر الصفات ، فهم يكفرون بذلك لا غير ، فإن تابوا عنه كان حكمهم ما قدمنا.
[خراب دور بني محمد
الصفحه ٢٢١ : القبح لزمه إنكاره حتى يتبين
له وجهه ، وإذا أراد البيان من الإمام ليزداد علمه أو ينكشف له وجه ملتبس فلا