الصفحه ٣٨٧ : يبقى ، فقال : لا يسعنا عند الله خذلان أصحابنا ،
سيروا على اسم الله فسار بهم فهزم الجموع بينه وبينهم إلى
الصفحه ٣٩٩ : ذلك
وضوحا أن الآية أفادت مخاطبا هو الله سبحانه ، ومخاطبا هم المؤمنون ، ووليا هو
الله سبحانه ورسوله
الصفحه ٤٠٨ : ، يرفعه إلى الوليد بن صالح ،
عن [ابن] امرأة زيد بن أرقم قال : أقبل نبي الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من مكة
الصفحه ٤٢٤ : رجل من جعشم عن أسماء بنت
عميس تقول : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : «اللهم أقول كما قال
الصفحه ٤٤٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : «كنت أنا وعلي نورا بين يدي الله عزوجل قبل أن يخلق آدم
الصفحه ٤٥٠ :
فارط السيئات ،
بخلاف من لا حق له ولا مكان.
وقد كان المتقدم
على علي عليهالسلام من أعظم الناس على
الصفحه ٤٥٨ :
وهؤلاء أهل بيتي
فأنزل الله عزوجل : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ
الصفحه ٤٦٥ : فلم لا تقبل الدليل فيهم؟ وإذا
كان ذلك كذلك فكيف يحسن الظن في معاديهم؟ وقد ثبت بما تقدم عداوة رسول الله
الصفحه ٤٦٧ :
فقد سب الله تعالى»
، وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «حربك حربي وسلمك سلمي» فهل علمت أيها المسلم
الصفحه ٤٧٩ :
فوائده ، واعلموا
رحمكم الله أن القرآن على أربعة أبواب : حرام وحلال لا يتسع بجهالته ، وتفسير
يعلمه
الصفحه ٤٨٤ : يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ)
٧
٢٤٠
(نَدْعُ أَبْناءَنا
وَأَبْناءَكُمْ وَنِساءَنا
الصفحه ٣٨ : : يقول : والله ما شكوت فلانا. معناه : حملته
شكوة (٣) ويقول : والله ما رأيته ـ معناه ما ضربت ريته ـ والله
الصفحه ٥٢ : ، واعتقاد الوثنية في أن
الأصنام تضر وتنفع من دون الله تعالى ، ولا خلاف بين المسلمين في كفر من ذكرنا.
وكذلك
الصفحه ٧٤ : طالب بالشام
زيف معيشة
وما الجوع في
أرض العراق بآكلي
والأدلة بحمد الله
بذلك
الصفحه ٨٣ : بالله تعالى
، وكانت له شوكة وكفره بوجوه لا تنحصر هاهنا.
[بعض وجوه الكفر]
منها : أن ينكر
شيئا مما علم