الصفحه ٢١ :
رابعا : كتابات
معاصرة
لم أقرأ الكثير من
الكتابات والأبحاث المعاصرة ، ولا أدعي الإلمام بالموضوع
الصفحه ١٦ : ، ولكن منها :
١ ـ إسماعيل بن علاء : قيل : إنه معاصر للإمام القاسم العياني
المتوفى سنة ٤٥٥ ه ، له رسائل
الصفحه ١٨٣ : في بني مالك ، كان من كبار علماء المطرفية.
ذكر في (التمييز بين الإسلام ومذاهب
المطرفية الطغام
الصفحه ٢٣ :
على مقاسات معينة
، وحاول أن يسقط القضايا المعاصرة على التأريخ ، وأن يسخر التأريخ لصالح تيار
سياسي
الصفحه ٤٨ :
__________________
(١) زيادة في (أ).
(٢) لعل من المناسب
هنا أن نسوق آراء المذاهب الإسلامية في تحديد ما يصبح به المسلم محكوما
الصفحه ١٠٧ : بلاد العوام ، ولم يشعروا
أنهم أخرجوها من جملة الإسلام ؛ فإن الصحيح من مذاهب أهل البيت عليهمالسلام أن
الصفحه ٣٩٢ : (الجمع بين الصحاح الستة)
__________________
(١) أئمة المذاهب
الأربعة عند السنة وهم : مالك بن أنس بن
الصفحه ٣٩٤ : القدوة للمذاهب الأربعة إذ الشك لو اعترى فيما شاهد بالعيان لما اعترى
أهل المذاهب الأربعة الشك فيما أخبر به
الصفحه ١٠ : عدة مصنفات يرد بها على المطرفية ،
منها : (الهاشمة لأنف الضلال من مذاهب المطرفية الضلال الجهال
الصفحه ١٧ : ).
وفي المتحف
البريطاني رسالة باسم (الهاشمة لأنوف الضلال من مذاهب المطرفية الجهال) (خ) رقم
٣٨٢٨ من ورقة
الصفحه ٥٥ : الضلال من مذاهب المطرفية الجهال).
(٢) زيادة في (أ).
(٣) في (ب) : كان.
الصفحه ٦٩ : أساسها استقت معظم المذاهب الإسلامية
أحكام الردة.
(٢) حول قصة مسيلمة
الكذّاب وسجاح ، انظر الطبري وابن
الصفحه ٩٣ : على ضلالتهم إلا أهل المذاهب الضالة (١). فهل كان من الرأي والعقل والعلم أن يظهروا في كتبهم
وتصانيفهم ما
الصفحه ١٠٣ : احتج من ينصر
المذاهب المخالفة للشيعة بأن عليّا عليهالسلام لو كان لا يرى بإمامة أبي بكر وعمر لنقض
الصفحه ١٠٩ :
ويروون ذلك عن
الأئمة الثلاثة سلام الله عليهم أجمعين ومذاهب الأئمة عليهمالسلام في الفتاوى ما صحت