الصفحه ٢١١ :
فتأمل ما قلنا بعين الفكر تصب رشدك إن شاء الله تعالى.
[حكم الخوارج]
وسألت
: عن الخوارج هل
يكونون
الصفحه ٣٤٢ : على خلافه.
أما أن الأمة
أجمعت على ذلك فلأن المعترض للمنصب افترقوا على ثلاثة أقوال : الخوارج
الصفحه ١٠٤ : التهليل فيهم ، ورأيه
رأي الخوارج.
انظر (الأعلام) ٥ / ٢٥.
الصفحه ١١٦ : .
__________________
(١) البدعية : قال في
(موسوعة الفرق الإسلامية) صفحة (١٥٣) : يقول صاحب (بيان الأديان) : هم فرقة من
الخوارج من
الصفحه ١٥٩ : الإسلام مرغب؟ وهل يعلم أن أحدا نفى من الأمة عن أبي
الدوانيق إمامته إلا الزيدية والمعتزلة والخوارج؟ وباقي
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم خلافا مستمرا إلا الأحبار ،
__________________
(١) لعله يقصد
الخوارج.
الصفحه ١٨٥ : الانتساب إلى الإسلام من المجبرة القدرية ، والمرجئة
النابتة ، والنواصب الشقية ، والخوارج الردية ، ثم بين بعد
الصفحه ٢١٢ : لحرب معاوية.
وأما من اتصلنا به
في بلادنا هذه من الخوارج فقد صار رأي القوم رأي المجبرة في الأفعال
الصفحه ٣٣٨ : في ذلك.
وذهبت الخوارج ومن
قال بقولها إلى أن طريق الإمامة الصلاح في الدين وأنها جزاء على العمل
الصفحه ٣٤٦ : الخوارج وطلحة والزبير وعائشة ومن جرى مجراهم ، فمن صحت توبته
فقبولها إلى الله تعالى ، ومن مات على حاله كان
الصفحه ٣٩٣ : وفضائل
فاطمة وفضائل الحسنين ، وقصة الخوارج والاحتجاج معهم ، وختمه بحديث الصلاة على
النبي
الصفحه ٤١٢ : بالتقصير في علم اللغة ولا مظنونا به الميل إلى أمير المؤمنين عليهالسلام [بل هو معدود من
جملة الخوارج وقد
الصفحه ٤٤٥ : الذي أكد الدلالة ؛ لأن الناس في الأمة على ثلاثة أقوال : منهم من جعلها
في الناس كلهم وهم الخوارج ، فمن
الصفحه ٤٤٩ : : طريقها الدعوة ، وقالت المعتزلة : طريقها العقد ولم يختلفوا في الشرائط.
وذهبت الخوارج إلى
أن الإمامة في
الصفحه ٥١٠ : الناس
على الضيفة................................................. ٢٠٨
حكم الخوارج