الصفحه ٣٠٨ : .
فأما ذكر في
لونهما وهيئتهما فلم يرد السمع بشيء من ذلك ، وليس وجود الجوهر والأجسام مضمنا
بوجود الألوان
الصفحه ٣٠٩ :
جسمان ، ولا دلالة
في السمع تدل على كونهما [حيين] (١) بهيميين ، أو ناطقين عاقلين دراكين ، وما كان
الصفحه ٣٣٩ : ولي
المرأة واليتيم والدار الذي يملك التصرف فيه ، وكذلك ولي العبد والأمة وذلك ظاهر
في اللغة من معنى هذه
الصفحه ٣٤٤ : في ذلك إجماعهم بغير دلالة عقلية ولا شرعية وذلك لا
يجوز عليهم.
وأما أن الدعوة
طريق ثبوت الإمامة
الصفحه ٤١٨ : الناس في مثل ذلك المقام العظيم الكبير ويقفهم على
الرمضاء ـ في الحر الشديد ـ ثم يعلمهم بما هم عالموه
الصفحه ٤٣٣ :
يخل بمعناه ،
ورفعه بإسناده إلى سلمة بن الأكوع وروى نحوا مما تقدم (١).
ومن (تفسير
الثعلبي) في
الصفحه ٤٨٣ : ، ٢٢
٤٧١
(وَإِنْ كُنْتُمْ
فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا)
٢٣
٥٩
الصفحه ٣٠ :
كلمة شكر
أتقدم بخالص الشكر
والتقدير لكل الأخوة الذين أسهموا معي في تصحيح ومراجعة هذا العمل
الصفحه ٧٢ : وجه لإنكار ما وقع في عصرنا هذا إلا الجهل بالآثار ، ومعاندة الأئمة
الأخيار سلام الله عليهم ، ولم يختلف
الصفحه ١٨١ : سلام الله عليهم عادة وصناعة ، وبنت أمورها على
التلبيس والتدريس ، وزادت في مسالكها على مسالك اللعين
الصفحه ٢٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يفعل الأفعال بأخبار الآحاد ، وهو صلىاللهعليهوآلهوسلم القدوة في الأفعال والأقوال.
وأما الصلاة
الصفحه ٢٤٣ : حقيقة واحدة]
قال
تولى الله هدايته : هل العالم والعلم حقيقتان ، أو هما واحد في الحكم ؛ فيكون ما دل على
الصفحه ٢٥٣ : فعله مترتبة في الوجود عليه ، ولا يجوز أن يكون عالما لعلة معدومة ؛ لأنه كان
يجب أن نكون عالمين بتلك
الصفحه ٢٥٨ : ، والانضمام ، تعالى عن ذلك مالكنا وربنا ، بل هو كما قال [عز
و] جل لنبيه عليهالسلام حيث يقول في مقابلة قول
الصفحه ٣١٨ :
ولو لا أن يظن
بنا غلوّ
لزدنا في المقال
من استزاد
ونار بني علي من