الصفحه ٣٦٥ :
وأما أجر الدنيا
فهو كثير في القرآن الكريم ، و [كذلك] (١) قوله تعالى : (وَكَذلِكَ نَجْزِي
الصفحه ٣٧٩ : خاف من إكراههم الإباق أم لا؟
الجواب
عن ذلك : إن الإكراه في
مقابلة الامتناع ، فإذا كان إذا قلت لهم
الصفحه ٣٨٠ :
[قال الناسخ للأصل]
:
كان الفراغ من
رقمه آخر نهار الجمعة المباركة في شهر رجب من شهور سنة ست
الصفحه ٤٠١ :
تقدم في الأول في
معنى الإشارة ، وكان نقش خاتمه الذي تصدق : سبحان من فخري بأني له عبد.
وفي كتابه
الصفحه ٤٣٩ : الواسطي رواه بإسناده عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، إلا
أنه ذكر في أول الحديث أن رسول الله
الصفحه ٤٨١ : ـ والعياذ
بالله ـ عن بينة ، وتحيا إن حييت ـ وهو الرجاء في الله سبحانه وتعالى ـ عن بينة ،
والله سميع ممن دعاه
الصفحه ٤٨٤ :
(لا يَخْفى عَلَيْهِ
شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ)
٥
٢٥١
(فَأَمَّا
الصفحه ٥٧ :
ونفوا ذلك عن
الحكيم الصانع ، وقد ذكر جدنا القاسم بن إبراهيم عليهالسلام في كتاب (القتل والقتال وما
الصفحه ١٥٥ : الله بن عمار البرقي (١) ، وآخر أخيف كما فعل بالكميت بن زيد [الأسدي] (٢) حتى قال :
ألم ترني في
الصفحه ١٧٢ : ء : ٥٩] ،
فكيف تثبت طاعة مع الخلاف والنزاع ، والاعتراض على ولي الأمر في الأفعال والأوضاع
، إنما هو فجر أو
الصفحه ١٧٤ :
في إيراده (١).
لو أن سلمى شهدت
مطلي
تمنح أو تدلج أو
تعلي
إذا
الصفحه ١٩٣ : تعالى.
[كذب المشرقي]
وسألت
: ما الدليل على صحة
كفر المشرقي مع الذي أظهر في المحافل من صحة الاعتقاد
الصفحه ٢٥٢ : تركيب ،
وأعضائها الظاهرة والباطنة ؛ فإن في ذلك ما يدل على حكمة فاعله ، وعلمه على وجه لا
يمكن عاقلا دفعه
الصفحه ٢٨٨ : الغلب والقتل واقعين في الحال بل هما منتظران في المآل ،
ويقال : فلان سخي جواد ، إذا كان المعلوم من حاله
الصفحه ٢٩٢ :
بالإمساك ، وعدم
القائل رجوع في ذلك إلى رأي من يرى أنها صفات للنفس ، وأن ما كان للنفس فهو دائم