الصفحه ٤٧٨ : نزول القرآن
كما قدمنا الحكاية.
ولما كثرت عشرتنا
لهم ، علمنا من حالهم أنهم ينكرون مذهبهم في حال
الصفحه ٩٩ : حكمها حكم دار الحرب ، فوقع الاتفاق في هذه الصورة ؛ لأن الحكم الظاهر
للأعم ، فلو كان لهم حكم الإسلام لم
الصفحه ١٠٧ : إلى شعاب سموها هجرا ، وحكموا فيها بغير ما
أنزل الله ؛ فأولئك هم الكافرون ، وظنوا أنهم تميزوا بها عن
الصفحه ١٢٨ :
الصحابة رضي الله عنهم في أهل الردة. وقلنا : أن تكون لهم شوكة ودار ؛ فهل هذا
يلزمنا لأنه ذكر عليهالسلام
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأن ما كان له في أيامه كان للإمام القائم مقامه من بعده
؛ لأن الله تعالى جمع لنبينا
الصفحه ١٨٢ :
المعاشرون ضرورة من اعتقادهم خلاف ما أظهروه في هذه المدة بألسنتهم أم لا؟.
فقد ضربنا لدحضهم
لدرن كفرهم بما
الصفحه ١٩١ :
ولم يفرضها إلا
كبار منهم وشيوخهم وعمهم بذلك ، ولأن بني عبد المدان ذكروا في كتابهم أن الهادي
الصفحه ٢٠٤ : الخبر لم تختلف الأمة في صحته وهو دليل واضح على أن
لولي الأمر أن يأخذ الأموال بغير مراضاة من أربابها
الصفحه ٢٤٧ :
لأجله صار في حكم الشيء الواحد ، فلا يدخله التفصيل والتجميل لما بيّنا.
المسألة الخامسة [هل
المعلومات
الصفحه ٢٦١ : المقدورات كما قدمنا ، وحصول المقدور في
الأزل مستحيل من حيث أنه يكون مستحيلا قديما ، ومتى كان كذلك استغنى عن
الصفحه ٢٧٣ : أفعل ممن هو أعلى
رتبة لو لا الإرادة في أحدهما والكراهة في الأخرى ، وكذلك لا فرق بين التهديد ؛
لأن كل
الصفحه ٢٩٥ : العقل
فقد قدّمنا بيان ماهية المعقول من الكلام أولا ولا شك في حدثه ، ويدل على حدثه
أيضا وجود بعضه في إثر
الصفحه ٣١٢ : البيض والاستدارة ، وإنما شبههن بالبيض في الوضاءة والصقالة ؛ لأن التشبيه
عند العرب يقع لوجه ، والخطاب
الصفحه ٣٢٣ : فالخطر عظيم.
قلنا
: ولا يقال في
الباري تعالى : إنه عالم بعلم ؛ لأن ذلك لا يخلو إما أن يكون موجودا أو
الصفحه ٣٣٦ :
على معصيته تلك ،
هل تدخله تلك المعصية نار جهنم ويحبط عمله في قادم عمره ، [أو] (١) هو مثاب على