الصفحه ١١٤ :
الخروج فإنها في
ذمة السلطان ؛ وهذا أظهر من أن يخفى أو يمكن إنكاره ، فما قرعهم من ذلك إلا ظهور
دولة
الصفحه ١١٥ : أي ملة كانت فهذه
ردة بلا خلاف.
وإما الزيادة في
الدين ما ليس فيه ، فهذه ردة بلا خلاف كما فعله بنو
الصفحه ١٤٥ : ، فأعظم من ذلك عليهم بلية ، وأدهى في الدين رزية ،
أن يكون خصما للخائنين ، كأنهم لم ينظروا في علوم أئمتهم
الصفحه ١٤٩ :
خاقان (١) بعلوية الكوفة ؛ وعلى الجملة ليس في بيضة الإسلام بلدة إلا
وفيها لقتيل طالبي بريئة ، شرك
الصفحه ١٦٩ : فيه
، ومثلهم بسفينة نوح وما تخلف عنها إلا الكافرون بالإجماع والنص ، وكذلك المتأخر
عنهم من هذه الأمة
الصفحه ١٧٥ :
فجاءت بهم بيضا
جحاجحة غرا
إن شككت في أمر
السبية فابحث عن قصة الحنفية ، يا ورع يا أورع ، أين
الصفحه ٢١٨ :
آل يعفر وآل طريف
والفجائم (١) فلم يتمكن منهم إلا بأن دعاهم إلى العطاء ، فلما استقر بهم
القرار في
الصفحه ٢٢١ : المدعى عليه في بعض الحصون أقرب إلى إيفاء الحق منهم أي وقت توجه فيه الحكم
، وليس بمجرد الدعوى تحرم
الصفحه ٢٨٦ :
أو حين ما هو
الوقت الذي لم يرد فيه اتباع الفعل لإيجاد مراد إلى أن أراد فحصل المراد موجودا
كما
الصفحه ٣٠٣ :
من حيث [الإنشاء] (١) وقررنا بضرب المثال [في] (٢) المنشد والقصيدة. وهذا هو الجواب عما سألت أرشدك
الصفحه ٣٠٧ :
أن يثبت في كتابه
العزيز ما لا حقيقة له وما شهد به كتابه تعالى ، فلا سبيل إلى دفعه فبحصول وجودهما
الصفحه ٣٣٠ :
[الرد على من يقول بأن النبوة والإمامة جزاء على الأعمال]
مسألة
في قول من يقول :
إن النبوة
الصفحه ٣٥٠ :
من دون هذه الفرق
، ولكل فرقة من هذه الفرق من الحجج ما هو أقوى وأظهر ، فلينظر في ذلك العقل ؛ لأن
كل
الصفحه ٣٥١ :
مسألة [في زواج
آدم لبنيه]
سأل بعض الباطنية
عن زواج آدم لبنيه من أين كان؟
والجواب
عن ذلك : أن
الصفحه ٣٦٩ :
نقول اختلافه
لاختيار الباري الفاعل الحكيم سبحانه وليس كذلك الموجب لأنه اختيار له ، وكذلك
الكلام في