الصفحه ٢٠١ :
على ما في أيديهم
من الممالك ، كأسعد بن أبي يعفر (١) ، وأحمد بن محمد الضحاك (٢) وغيرهما من الرؤسا
الصفحه ٢٣٢ : الخلاف بين الصحابة رضي الله عنهم وبين
التابعين ، وهو باق بين أهل العلم إلى الآن ، لا يفسق فيه ولا يكفر
الصفحه ٢٨٩ :
في جميع الحالات
وصفا لا ينتهي فيه إلى حاجز ولا رادع ، بل نطلق القول بذلك إطلاقا ، وقد يقال :
فلان
الصفحه ٢٩٣ : ، وإيضاح ذلك يخرجنا عن
الغرض وهو مقرر في مواضعه من أصول الدين ، فكيف يجوز أن تكون ذاتية لأن الذاتية لا
تقف
الصفحه ٣٠٢ :
من قام بقلبه
كالحكم في حدث الإرادة وله اختصاص بمحله لا تعدوه إلى محل آخر ، وهكذا كل قائم
بغيره
الصفحه ٣١٠ : في السماوات والأرض ، حتى [لا] (١) يغادر منهما ولا مما فيهما ذبابا ولا نملة ، فعلمه بما فوق
السماوات
الصفحه ٣٢١ : في ذلك.
اعلم أن من الناس
من قال : إنه تعالى عالم بعلم ، ومنهم من نفى ذلك عن الله تعالى وقال : بل هو
الصفحه ٣٢٢ : العلم إما أن يكون هو أو غيره ، باطل أن يكون
هو لاستحالة أن يكون الواحد أشياء كثيرة ، لأن ما لزم في العلم
الصفحه ٣٥٥ : إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) [الشورى : ٢٣] ،
وقد ورد الوعيد في من ظلم محمدا صلوات الله عليه وآله
الصفحه ٣٨٥ : : رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في ليلتي هذه آخذ بيدي فأدخلني الجنة ، وزوجني حوراء
فواقعتها
الصفحه ٤٥٢ :
بمنديل ، فلما صار
في الأرض نحيت المنديل عنه ، فإذا فيه ماء فتطهرت للصلاة ، واغتسلت ، وصليت ، ثم
الصفحه ٣٧ :
إلى الذرية الزكية فهم بمنزلة المتشابه من كتاب الله تعالى لا يتبعه إلا الذين في
قلوبهم زيغ [كما قال
الصفحه ٤٥ : (٦)
__________________
(١) ذي القصّة بفتح
القاف وتشديد الصاد المهملة ماء في أحياء لبني طريف ، وقد أورد القصة وشعر زياد بن
حنظلة
الصفحه ٧٥ :
أحدها : أن يكونوا
في الأصل مؤمنين كما قال تعالى : (وَإِنْ طائِفَتانِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٩٢ : في أغلب الأحوال من إظهار خلافه ، كان حكمه حكم المسلمين ، وحكم دارهم حكم
دار الإسلام فيكون حجة للسائل