الصفحه ٢٩١ : من ذلك وإلا فهو في أوانه قبل إحياء (١) السؤال في موقف الحساب ، فلا معنى لقوله بحدوث الصفة أو
قدمها
الصفحه ٣٣١ :
المنازل في الجنة ، وذلك مستقيم ؛ لأن الثواب يقترن به التعظيم والإجلال وهو يجب
من نابي الفعل ، وقد تأخرت
الصفحه ٣٤٧ :
لا نحكم على من
أخطأ بالتقصير في الأدلة التي هذه حالها بكفر ولا فسق ؛ لأن الكفر والفسق لا
يثبتان
الصفحه ٣٥٦ :
وإن كان مسيئا فقد
أتى ربا غفورا لا يتعاظم أن يعفو عن شأنه ، وهذا كلام علي عليهالسلام فيه مثل قوله
الصفحه ٣٥٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا شك في صلاحهما على عهده.
وأما تعبدنا في حق
الولاء والبرا
الصفحه ٣٦١ : الكبيرة تستوعب أجزاء الطاعات ويبقى منها فضلة عقاب ، وكذلك التوبة لأنا
ما نعلم في الطاعات كبيرة سواها
الصفحه ٣٦٦ :
إن وجوب النظر
مقدم على وجوب المعرفة أعني النظر في طريق معرفة الله تعالى فأما العلم بوجوب
المعرفة
الصفحه ٤١٧ : لغيره
في تلك الحال مما يخصه ، وما لا يجوز أن يوجبه ، ومع اعتبارها لا يوجد فيها [ما
يوجبه] لأمير المؤمنين
الصفحه ٤٤٣ :
الحجاج (١) ، وهشام بن سيرة (٢) ، وعباد بن العوام (٣) ، ويزيد بن هارون (٤) في آخرين وميلنا إلى
الصفحه ٦٣ : الزكاة في المجامع والمحافل ، فلا يقول لهم أحد : اتقوا الله ، وجاءوا
إلى الصنو يحيى بن حمزة في محفل جامع
الصفحه ٦٤ : بكر وخالد بن الوليد مشهورة مذكورة في
كتب التأريخ الإسلامي ، وانظر (الأعلام) ٥ / ٢٦٧ ، ومنه (الإصابة
الصفحه ٨٢ : صلح فعلى أن تخرجوهم من
ديارهم وتكون للمسلمين ، لأني أكره أن أقر قوما فعلوا فعلهم في ديارهم ليعلموا أن
الصفحه ٩٣ : على ضلالتهم إلا أهل المذاهب الضالة (١). فهل كان من الرأي والعقل والعلم أن يظهروا في كتبهم
وتصانيفهم ما
الصفحه ١٩٥ : لعداوتهم للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وإجماعهم عليه بالعداوة في حقه ، فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩٦ : بدينه أو مقلدا ، ولا
يحتاج إلى العلم بأن الكل من المصانع قد تمالوا على حب المشرقي والمطرفية يكفي في
ذلك