الصفحه ٣٧٢ :
المسألة الخامسة [في
زكاة الإرث الذي لم يقسم وفي زكاة الأيتام]
قال
أيده الله تعالى : إذا كان مال
الصفحه ٤٧٥ :
حِسابٍ) [البقرة : ٢١٢] ،
وفيها قوله تعالى في القبض والبسط : (وَاللهُ يَقْبِضُ
وَيَبْصُطُ
الصفحه ٤١ :
سبقهم ، الواجب
حقهم ، أن نشرح في ذلك شرحا كافيا ، ونبين بيانا شافيا ، ليكون مدحرة لشيطان
المتمردين
الصفحه ٤٨ :
[أحكام أهل الردة]
فهذا كما ترى
الحكم في أهل الردة بإجماع من صحابة رسول الله
الصفحه ٩٨ :
والصلاة دار كفر ،
ولا شك في ذلك ؛ لأن الكلام لا يفيد ما لم يقل الأقرب عندي أن يكون كل موضع يظهر
الصفحه ١١٠ : أبناء
النبي في الوهل
فبذلك عزّ الإسلام
، وذلّ الجرم والإجرام.
[بحث مفيد في تغيير المنكرات
الصفحه ١١٨ : الكفار الأصليين ؛ فإذا كانت لهم شوكة فهي تكون دار حرب بلا إشكال ؛ لأن
دار الحرب هي التي تكون الغلبة فيها
الصفحه ١٢٧ :
وأما كلام محمد بن
عبد الله عليهالسلام في سيره فهو لنا مسموع ، وهو يؤيد ما قلناه ولا ينافيه كما
الصفحه ١٨٦ :
موجود ، وفيها
أكثر هذه المسائل مسطور ، فما نذكر ما نذكر إلا على وجه التأكيد ، فنقول وبالله
التوفيق
الصفحه ٢٧٠ : لا
نفتقر في العلم بتقدمه إلى علم زائد على أنه لا أول لوجوده ، وكذلك لا نفتقر في
العلم بالمقدور وحدوثه
الصفحه ٣٣٤ :
كما ورد في نساء
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته عليهمالسلام ولا نعلم من الحسنات كبيرة إلا
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام في مواطن عدة : «أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا
نبي بعدي» (٢) فأثبت له
الصفحه ٣٥٨ :
كبائر المعاصي في
حقهم صغائر ، ولا يعلم مقادير الثواب والعقاب إلا الله عزوجل.
وكذلك في قوله :
عمر
الصفحه ٣٩١ :
للدين مخافة انشقاق العصا مع تربص أهل النفاق وقوة أهل الردة وقربهم من المدينة ،
وكانت الردة في سليم
الصفحه ٤٢١ : مثله (٦) إلا أنه زاد فيه أن المسرة لما خامرت قلبه بما ساق الله من
فضله خلافة النبوة ، وأشركه في تصرف