الصفحه ١٩٩ : والإمارة باب
في إقطاع الأرضين ، والترمذي في (الأحكام) ١٣٨٠ ، باب ما جاء في القطائع ، وحميد
بن زنجويه في
الصفحه ٤٤٧ :
فادخلوا في السلم كافة ، وهم باب حطة من دخله غفر له ، خذوا عني عن خاتم المرسلين
، حجة من ذي حجة ، قالها في
الصفحه ٤٣١ : ج ٥ ص ١٨ ، باب مناقب علي بن
أبي طالب.
(٢) المصدر السابق ص
١٤٦ برقم (٢٢٢) ، وهو في صحيح البخاري ج ٥ ص ١٨
الصفحه ٣٨٨ : والأصبغ (٤) بن نباته بالكناسة في موضع الجزارين والحناطين مع علي بن
أبي طالب عليهالسلام وهي يومئذ صحرا
الصفحه ٣١٥ : العزيز على لسان نبيه الكريم في خطابه للأمة ، وقد
شكوا عليه بعد وفاته مخافة الغمة ، حيث يقول : «إني تارك
الصفحه ١٦١ : العين) في الجزيرة ، فوصل الرسول في اليوم الذي مات فيه
النمري وقد دفن ، فقال هارون : هممت أن أنبشه ثم
الصفحه ١١٧ : الدهر واحدا
من الناس أبقى مجده اليوم مطعما
وفيه الحديث ، في البخاري : «لو كان
الصفحه ١٦٤ : عصر الإمام]
فإذا قد تقررت هذه
الجملة والمدعي للإمامة اليوم في ديار الإسلام ثلاثة : صاحب المغرب
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
مع رؤساء تميم وكانت فيه رقة فأشار أبو بكر بتأميره ، ولما كان يوم حنين بعثه
الصفحه ٧٧ :
ملكوا العباس رضي
الله عنه يوم بدر بالأسر ، وأطلقوه بالفداء ، ومن كان من بني هاشم ، وإنما هي
الصفحه ٦٢ :
[عودة إلى الردة]
اعلم أيّدك الله :
أن العلامة كانت بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في
الصفحه ٨٦ : ثم ارتدوا ، فقتلوا يوم
النجير. وذكر في مسند أحمد ج ٤ ص ٣٧٨ ، ومستدرك الحاكم ج ٤ / ٨١ ، والطبراني عن
الصفحه ١٠٥ : ء
باجتهادهم وعنايتهم كما فعل ابن أبي سلول في بني قينقاع واستيهابهم من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الرضى
الصفحه ١٥٩ :
القائل : ليس لله
في آل محمد حاجة ، ولم أعلم أحدا من آبائنا عليهمالسلام وسع في المكاتبة والمراسلة
الصفحه ٣٨٦ : ، فإن أبي أخبرني : أنه يولد من ذريتي رجل يقال له : زيد ،
يقتل فلا يبقى في السماء ملك مشرف ، ولا نبي مرسل