الصفحه ٢٤٧ : كونه عالما بها صورة
متحصلة قائمة بذاته كصورة الدار في نفس الباني لها قبل بنائها حتى استحق صفة كونه
الصفحه ٢٥٠ : نفس تفاصيل علمه مقصورة في عموم علمه وتخصيصه على
نفس ما يصح إيجادها عليه في العالم ، صورة الفيل على ما
الصفحه ٤٣٧ :
والأخ عند المنصف
أولى من الصاحب ، وصاحب اللواء الناس تبعه ونفسه نفسه بدليل خبر المباهلة الذي
أطبق
الصفحه ٢٩٥ : من كونه متكلما ليس إلا أنه فاعل لما ذكرنا ، وإذا كان ذلك كذلك لم تكن هذه
الصفة من صفات النفس ؛ لأن
الصفحه ٣٤٤ : ، فاعلم أن معنى الدعوة هو التجرد للقيام بالأمر ، والعزم عليه
، وتوطين النفس على احتمال أثقاله ، ومباينة
الصفحه ١٤٧ : ، وقتل
ابناه : النفس الزكية والنفس الرضية ـ محمد وإبراهيم (٢) ـ واحدا بعد واحد على الأمر بالقسط ، والنهي
الصفحه ١٨٤ : الرد على الفرقة الضالة المتلجلجة)
وكذلك الشريف [الإمام] الفاضل النفس الزكية والسلالة المرضية حمزة بن
الصفحه ٢٠٥ : أهل العلم على
الزكاة ، وإنما يحمل على الجهاد بالمال والنفس وهو ظاهر ، ولا يجوز العدول عنه
بوجه من
الصفحه ٢٤٩ :
وذلك محال ، وقد
أدى إلى ضروب هذه المحالات ، وصنوف هذه الجهالات القول بأن المعلوم حاصل في نفس
الصفحه ٢٩٢ :
بالإمساك ، وعدم
القائل رجوع في ذلك إلى رأي من يرى أنها صفات للنفس ، وأن ما كان للنفس فهو دائم
الصفحه ٣٣٤ : المعصية والفكر فيها إلا أنه قد أضرب عنها وألزم نفسه ألّا
يعاود إليها؟
الجواب
عن ذلك : أمر لا يتمكن
الصفحه ٣٤٠ :
أنفسهم لا أمر لهم
معي ومن كنت مولاه أولى به من نفسه لا أمر له معي فعلي مولاه أولى به من نفسه لا
الصفحه ١٠ :
وأولهم الإمام أبو
هاشم الحسن بن عبد الرحمن بن يحيى الملقب ب (النفس الزكية) الذي دخل صنعاء سنة ٤٢٦
الصفحه ٥١ : الآخر :
ألا قل للإمام
فدتك نفسي
أطلت بذلك الجبل
المقاما
أضر بمعشر
الصفحه ٦٥ : جرأتي
وفتكي إذا ما
النفس يرجى ضميرها (٣)
__________________
(١) في