الصفحه ١١٢ : لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
ذلِكَ بِما عَصَوْا وَكانُوا يَعْتَدُونَ) [المائدة : ٧٨].
فهذا فصل
الصفحه ١٥٨ : واللسان ، والسيف والسنان ، وإضمار عداوة الجنان ، فكيف وقد أضافوا إلى ذلك
من الاعتقادات الكفرية ، والمقالات
الصفحه ٢١٧ : بقتلهم وهو لا
يقضي إلا بالحق بأخذهم وقتلهم ، [وكثره] (١) وعظمه بلفظ التفعيل يعرف ذلك أهل اللسان
الصفحه ٢٤٤ : لم ينوّع الوجود وهو الصحيح ، فأما قول من قسمه إلى
وجود الأذهان ، ووجود الأعيان ، ووجود اللسان ، ووجود
الصفحه ٢٩٦ :
في بعض الآلات من
اللسان والحلق والشفاة ؛ فإن العقلاء لا يصفونه متكلما ويعيبون على من وصفه بذلك
الصفحه ٣٠١ : الله وجوههم
، وأعلى في دار كرامته منازلهم ، كان الكلام ينتهي إليهم تنزيلا على لسان الروح
الأمين
الصفحه ٣١٥ : العزيز على لسان نبيه الكريم في خطابه للأمة ، وقد
شكوا عليه بعد وفاته مخافة الغمة ، حيث يقول : «إني تارك
الصفحه ٣١٧ : المباني ، واضحة المعاني ،
محصدة المثاني ، يشهد لسان فضلها على كرم نجارها ، وشدة عزمها على نجدة أنصارها
الصفحه ٣٦٢ : عليهالسلام فهو باب المدينة للعلم ، وتابوت سكينة الحكمة ، ومن علمه
الله على لسان نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٦٥ : من تكريمه لها ، وتعظيمه لأمرها ، على لسان أنبيائه ، وجعلها
قبلة عباده ، ومسجد أنبيائه ، فكان لها بذلك
الصفحه ٤٨٥ : )
٧٣
٢٥٨
(لُعِنَ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى
الصفحه ٧٣ : ناجية وقد وردت الآثار بفضل عتق الرقبة والرقاب من ولد
إسماعيل ، ونحن نروي ذلك وهم صميم العرب ، فلو لا أن
الصفحه ٧٩ : ما تعلق بالسبي في العرب بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فأردنا بيان ذلك
بوجهه وفنونه وجهاته
الصفحه ٩٧ :
فإن الحكم فيهم أن
يستتابوا ، فإن تابوا وإلا قتلوا ، فإن كانوا من العرب لم يقبل منهم إلا السيف
الصفحه ١٢٥ :
العبيد ، أما إنه
لو أقام لأخذنا ميسوره وانتظرنا بماله وفوره (١). وهم عرب ممن كان قد عظم عناؤه في