الصفحه ١٨٣ : الحسين بن الحسن بن محمد بن الحسن بن الحسين بن علي بن محمد بن جعفر بن عبد
الرحمن بن القاسم بن الحسن بن زيد
الصفحه ٣٤١ :
والحسين عليهماالسلام فثابتة أيضا ، لقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الحسن والحسين إمامان قاما أو
الصفحه ٣٤٨ : أبي طالب عليهالسلام على ولده الحسن ، ثم نص بها الحسن عليهالسلام على أخيه الحسين عليهالسلام ، ثم نص
الصفحه ٤٤١ :
[إمامة الحسن والحسين]
فهذا ما أمكن على
وجه الاختصار من إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام وتقديمه
الصفحه ٤٤٥ : أجازها في الناس كلهم فقد أجازها في ولد الحسن
والحسين ؛ إذ هم من الناس بل من خيرهم.
ومن الناس من
جعلها
الصفحه ٤٥٧ :
فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها ، ثم جاء علي فأدخله ثم
قال : (إِنَّما يُرِيدُ
الصفحه ١٠ : يحيى بن الحسين في (غاية الأماني).
وكذلك الأمير حمزة
بن الحسن ، الذي قام محتسبا ولم يدع الإمامة ، وقتل
الصفحه ١١ :
الحسين : (ليدافع
عنهم ضد ما وقع من الإمام المنصور عليهم من قبضه ما كانوا يأخذونه من أهل وقش
الصفحه ٢٢ : السيد
العلامة أحمد بن محمد الشامي ، وقد كتبه بقلم المؤرخ ، الأديب ، المرهف الحس إلا
أنه للأسف الشديد لم
الصفحه ٣٦ : الحافظ المزي في (تهذيب الكمال) ١٠ / ٥ ، وفي (فقه الأشراف) ٢ / ٢٧٨ ،
والخوارزمي في كتاب (مقتل الحسين
الصفحه ١٤٧ :
محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب [١٢٨ ـ ١٨٣ ه] ، قتله هارون العباسي في
دار السندي بن شاهك ولف
الصفحه ١٥٠ : الألوف من شيعة عليعليهالسلام صبرا وخترا ، ثم قفا يزيد أباه فأجهز على جرحاه وبعض
أحداثه قتل الحسين بن
الصفحه ١٦٨ : الحافظ ابن عساكر بأسانيد في الحديث ١٣٤ ، وما
يليه من ترجمة الإمام الحسين عليهالسلام
من (تأريخ دمشق) ج ١٣
الصفحه ١٩٩ :
عبد الملك بن
مروان علي بن الحسين عليهالسلام فأشار عليه بمنع المسلمين من المبايعة بنقود المشركين
الصفحه ٢٣٠ : (ب) : وعين
التدبير والتفكر لا عين البغض والتكبر.
(٢) (التحرير في
الفقه) للإمام أبي طالب يحيى بن الحسين