الصفحه ١٨٥ :
الحسن بن عبد
الرحمن له عليهم رد ، والإمام الأجل المتوكل على الله عزوجل ، أحمد بن سليمان بن الهادي
الصفحه ٦٩ : الأثير حوادث سنة ١١ ه ، وبعضها من روايات سيف
بن عمر التميمي التي نقلها الطبري في تأريخه عن كتابه (الردة
الصفحه ٤٧ : ) [الأنبياء : ٣٤] ، وقال تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ
الصفحه ٣٨٠ :
[قال الناسخ للأصل]
:
كان الفراغ من
رقمه آخر نهار الجمعة المباركة في شهر رجب من شهور سنة ست
الصفحه ٤١١ : تعالى ومن أشعار العرب.
فأما من الكتاب
العزيز فإن أبا عبيدة معمر بن المثنى (٢) وهو مقدم في علم العربية
الصفحه ١٠ :
وأولهم الإمام أبو
هاشم الحسن بن عبد الرحمن بن يحيى الملقب ب (النفس الزكية) الذي دخل صنعاء سنة ٤٢٦
الصفحه ٤١ : ثمامة بن كبير بن حبيب الحنفي الوائلي ، أبو ثمامة ، المتوفى سنة
١٢ ه ، ولد ونشأ باليمامة المسماة
الصفحه ١٥١ :
قرضة الأنصاري ،
وحبيب بن مظاهر الأسدي (١) ، وعبد الله بن عمير الكلبي ، ومسلم بن عوسجة الأسدي
الصفحه ١٢١ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «الخلافة بعدي ثلاثون سنة وبعد ذلك ملكا عضوضا» (١).
قالوا
الصفحه ٣٧ : عمران : ٧] [والرّاسخون في العلم] (٢) هم المستحفظون من ذرية محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
[بدء الكلام
الصفحه ٩١ : ، وصلى
الله على محمد المبعوث من جرثومة الشرف العال ، المتجلي بمكارم الخلال ، وعلى آله
خير آل.
أما بعد
الصفحه ١٤٤ : تعالى : (سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا
مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ تَبْدِيلاً
الصفحه ٤٤٣ : عباد بن العوام ومنعه الحديث ، ثم أذن له بعد. توفي سنة ١٨٥ ه ، انظر
: (الفلك الدوار) ص ٩٥ طبعة أولى
الصفحه ١٤٥ : ) ١ / ٣٢.
(٢) الأعمش : هو
سليمان بن مهران الأعمش ، محدث ، حافظ ، مولده سنة ٦١ ه ، ووفاته سنة ١٤٧ ه
الصفحه ٣٩٥ : عمر فمن
دونه في الحوادث حتى قال : لا أبقاني الله لمعضلات لا أرى فيها علي بن أبي طالب ،
وإنما أراد أن