الصفحه ١٠ : ) ، و (الرسالة
الواضحة الصادقة في تبيين ارتداد الفرقة المارقة المطرفية الطبيعية الزنادقة).
ثم يأتي في الأخير
الصفحه ١٠٦ : الكفرة بهذه الفتوى ، وصرح بذلك في رسالة
سماها : (الواضحة الصادقة في بيان ارتداد الفرقة المارقة) (٢) وذكر
الصفحه ١٤٨ :
الآيات وواضح
البرهان ، وتجبّر يعقوب بن الليث (١) على علوية الطبرستان ، وقتل محمد بن زيد بن الحسن
الصفحه ٢٨٦ : صحة اعتقادنا بما قدمنا
من الأدلة الواضحة ، والبراهين الراجحة ، والأمثال اللائحة ، ونصبناها في ميدان
الصفحه ٤٩ : جحد وجوب عبادة من الخمس ، أو جحد تحريم الزنا أو الخمر ، أو أنكر
حل الحلال كاللحم والخبز ، ونحوه من
الصفحه ٤١١ : ، نحوي ، إخباري
، شاعر ، ولد بالبصرة سنة ١١٠ ه. وقيل : سنة ١١١ ه وقيل : سنة ١١٢ ه ؛ وقيل : سنة
١٠٨ ه
الصفحه ٤١٢ : ء ، إمام الكوفيين ، وأعلمهم بالنحو ، واللغة ، وفنون الأدب ، ولد
بالكوفة ، وانتقل إلى بغداد ، وعهد إليه
الصفحه ٤١٣ :
الأنباري : هو محمد بن القاسم بن محمد بن بشار الأنباري ، أبو بكر (٢٧١ ـ ٣٢٨ ه)
: أديب ، نحوي ، لغوي ، مفسر
الصفحه ٨ : الحوادث
اليومية كالنباتات والمولودات والآلام ونحوها حادثة من
الصفحه ١١ :
ونواحيها من زكاة ووصايا وأوقاف ونحو ذلك) ، وبعد أن أخذ في مناظرتهم أولا بالدليل
والبرهان ، واستنفذ كل جهد
الصفحه ٤٠ : ، قال : أنشدني أبو العباس أحمد بن
علي النحوي الكسائي بمكة ، قال : سمعت ابن قريعة ينشد الأبيات. وفي (سير
الصفحه ٧١ : من طبرستان) ، وكان ذلك نحو
سنة ٥٠ ه.
(الأعلام) ٧ / ٢٤٩
، المسعودي ٤ / ٤١٩ ط. باريس ، (معجم البلدان
الصفحه ٩٥ :
ولا يترك رجل منهم
ولا امرأة على الكفر. ذكر ذلك في سيره (١).
والكلام
في هذه المسألة على نحو
الصفحه ١١٦ : أو
بعضه غير واجب في الأصل ، أو أن المراد به غيره ؛ فهذه كردة (الباطنية) (٣) ومن نحا نحوها
الصفحه ١٢٢ : [النحوي] أن
الوليد ألحد في شعر له ذكر فيه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأن الوحي لم يأته عن ربه ، كذب