الصفحه ٢٩٦ : سمي سوء المزاج المختلف (٣). والمؤلم إنّما هو الثاني دون الأوّل.
واحتج عليه الرئيس
بحجّة ومثالين
الصفحه ٤٢١ : إمّا أن تكون منقسمة أو لا ، والأوّل باطل ؛ لأنّ الحركة
تنقسم بانقسام المسافة كما انقسمت بانقسام الزمان
الصفحه ٤٦٤ : الأوّل من
الفن الثالث من طبيعيات الشفاء : ٨٣.
(٣) والدليل من ابن
سينا. راجع شرح الإشارات ٢ : ٥٥
الصفحه ٤٨٩ : عن أن يكون امتزاجه قبل امتزاج شيء آخر ، بل الأولى
أن يكون امتزاج الأكثر في المقدار قبل امتزاج الأقل
الصفحه ٤٩٧ :
الفصل الثاني
في الجسم
وفيه مباحث :
البحث الأوّل
في حدّه (١)
أمّا المتكلّمون
فقد عرفت
الصفحه ٥٢٨ :
الفصل الثالث
في تفاريع الهيولى
وفيه مباحث :
البحث الأوّل
في أنّ الهيولى لا تنفك عن الصورة
الصفحه ٥٥٧ : ، قلنا : فكذا لا يجوز أن تكون جزءا من العلّة ، بل هذا يكون أولى
حينئذ.
اعترض الشيخ على
نفسه فقال : «إذا
الصفحه ٥٧٨ : الناس ادّعوا الضرورة في ذلك ؛ فإنّا نعلم بالضرورة
أنّ أبداننا باقية ، وأنّ الجسم الذي في يدي من أوّل
الصفحه ٥٨٦ : القاسم الكعبي في الجملة. والحقّ الأوّل (٤).
__________________
(١) قال الأشعري : «وأحالوا
تعرّي
الصفحه ٤٢٠ : المشرقية وشرح الإشارات. وتوقف فيه في الملخص
ونهاية العقول ، كان يقول : إنّه ليس أوّل من توقف في هذه المعضلة
الصفحه ٥٧ :
المناسبة للمرتبة الأولى تسمى عقلا هيولانيا ، تشبيها لها حينئذ بالهيولى الأولى
الخالية في نفسها عن جميع
الصفحه ٥ : .
__________________
(١) قارن شرح
الإشارات ٢ : ٣١٣ ـ ٣١٤ ؛ أواخر نهاية العقول (الأصل السادس ، المسألة الأولى : في
حقيقة الإدراك
الصفحه ٢١١ : ثلاثة ، لأنّه إما أن يحصل مع المقارنة أو بعدها أو قبلها.
أمّا
الأوّل : وهو أن يكون
استعداد المقارنة
الصفحه ٤٨٧ : ٢ : ٤٣ ؛ شرح المواقف ٧ : ٣٢.
(٢) في البحث الأوّل
من هذا الفصل.
الصفحه ٥٠١ :
الرسم بوجوه (٢) :
الوجه
الأوّل : الهيولى الأولى
يصدق عليها أنّه يصحّ فرض الأبعاد الثلاثة فيها بواسطة