الصفحه ٥٤٩ :
بالمشهوري.
المقدمة
الثانية : الهيولى غير
متقدمة في الوجود على الصورة لوجوه :
الوجه
الأوّل : المادة من
الصفحه ٥٦٣ :
بلا شرط الإطلاق
والتقييد ، ويمكن أن يؤخذ بشرط الإطلاق كما تقدم. والأوّل موجود في الخارج والعقل
الصفحه ٥٧٥ : : الجسم إمّا القابل
للأبعاد أو المشتمل عليها ، ويراد بهما الطبيعي والتعليمي.
والاعتراض
على الوجه الأوّل
الصفحه ٥٧٩ :
زمان كانت ممكنة في كلّ زمان ، وإلّا لزم الانتقال من الإمكان الذاتي إلى الامتناع
الذاتي.
والأولى
الصفحه ٥٨٨ :
المقدمة
الأولى : نفي التعلق بينهما
(١) ، لانتفاء تعلّق الفعل بفاعله ، إذ ليس الجسم فاعلا للسواد
الصفحه ٦١٣ : ................................................... ٣٨٣
* الفصل الرابع : في الوضع ، وفيه مباحث.................................... ٣٨٦
البحث الأوّل
الصفحه ٦١٥ :
فروع الجزء وعدمه ، وفيه مسائل......................... ٤٨٧
المسألة الأولى :
في أنّ الجسم هل يقبل
الصفحه ٦١٦ :
البحث الأوّل :
الهيولى لا تنفك عن الصورة................................. ٥٢٨
البحث الثاني
الصفحه ٢٠ :
: انّا نعلم أنّ
المبصر هو زيد الموجود في الخارج ، والقول بأنّه مثاله أو شبحه يقتضي الشكّ في
الأوّليات
الصفحه ٢١ : : بأنّ المطابقة غير الشعور (٢) بها ، وإنّما اشترط فيه الأوّل دون الثاني.
الحادي
عشر : المعقول من السما
الصفحه ٢٢ : المأخوذة تارة مع فصل يقومها نوعا وتارة مع فصل آخر
يقومها نوعا مضادا للأوّل. على أنّ السماء المعقولة إذا
الصفحه ٢٥ : الوجود ، والمعتمد نفي هذه الصورة لوجوه:
الأوّل
: الأدلّة الدالّة
على امتناع كون العلم صورة تدل على نفي
الصفحه ٣١ :
، فوجوده الذهني إمّا أن يكون هو ذلك أو وجود آخر.
والأوّل يستلزم أن
لا يبقى الفرق بين الوجود الذهني
الصفحه ٣٢ : كالكلام في الأوّل. ولأنّ
الموجود الذهني إن خالف الخارجي في مفهوم كونه موجودا ، كان
الصفحه ٣٦ : عجيبان لقدماء الحكماء في التعقل حدثا بعد المعلم الأوّل.
أحدهما قد كان مشهورا عند المشائين ، وهو : أنّ